متحف فاسا
متحف فاسا
4.5
10:00 ص - 05:00 م
الاثنين
10:00 ص - 05:00 م
الثلاثاء
10:00 ص - 05:00 م
الأربعاء
10:00 ص - 08:00 م
الخميس
10:00 ص - 05:00 م
الجمعة
10:00 ص - 05:00 م
السبت
10:00 ص - 05:00 م
الأحد
10:00 ص - 05:00 م
ما جائزة Travellers' Choice؟
يمنح Tripadvisor جائزة Travellers’ Choice لأماكن الإقامة ومعالم الجذب والمطاعم التي تحصل باستمرار على تعليقات رائعة من المسافرين ويتم تصنيفها ضمن أفضل 10% من المنشآت على Tripadvisor.
هل أنت حاليا في رحلتك؟
ساعدنا في العثور على تجارب متاحة لك.
المنطقة
العنوان
الجوار: جزيرة دجيور جاردن ودجيور جاردسبرون
تواصَل مباشرة
أفضل الأماكن القريبة
المطاعم
3,216 على بُعد 5 كيلومترات
معالم الجذب
426 على بُعد 10 كيلومترات
4.5
34,607 تعليقات
ممتاز
25,817
جيد جدًا
7,362
متوسط
1,212
سيئ
161
سيئ جدًا
55
تمت ترجمة هذه التعليقات آليًا من لغتها الأصلية.
قد تحتوي هذه الخدمة على ترجمات تم تقديمها من خلال Google. وتخلي Google مسؤوليتها من جميع الضمانات، صريحةً كانت أم ضمنيةً، المتعلقة بالترجمات، بما في ذلك أي ضمانات تتعلق بالدقة والموثوقية، وكذلك أي ضمانات ضمنية تتعلق بقابلية التسويق والملاءمة لغرض معين والخلو من التزييف.
Duaa A
جدة, المملكة العربية السعودية38 مساهمة
الأصدقاء • يوليو 2019
انصح بالذهاب له. اسئلوا عن الشرح باللغه العربية عن طريق الجوال. يوجد عروض سينمائية لشرح القصة والأحداث.
كُتب بتاريخ 4 يوليو 2019
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
sarooona_b
مدينة الكويت, الكويت8 مساهمات
أغسطس 2018
يستحق المكان الزيارة، السفينة، والفيلم المعد عنها، والألوان، واعادة تركيب الوجوة الخاصة بالمتوفين، والمتحف ليس كبير جداً، يمكن انهاءه بفترة جيدة، رائع
كُتب بتاريخ 1 أغسطس 2018
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
Tariq A
الجبيل, المملكة العربية السعودية154 مساهمة
بمفردك • سبتمبر 2017
سفينة عظيمة منذ اكثر من ثلاثة قرون. علماء والعاملين في الاثار مازالوا يعملون في تثبيت وترقيم وتاريخ السفينة. في المتحف قاعة تعرض فيلما كاملا عن السفينة. المتحف مكون من عدة ادورا.
كُتب بتاريخ 26 سبتمبر 2017
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
rashport
دُبي, الإمارات العربية المتحدة807 مساهمات
مايو 2017
هذا المتحف مثالي ليوم ماطر في العاصمة السويدية. السفينة الغارقة والمستخرجة من قعر الخليج محفوظة بشكل جيد نظرا لعذوبة المياه نسبيا. المتحف يحتوي على الشرح لكل قطعة اثرية باللغة الانجليزية
كُتب بتاريخ 26 يونيو 2017
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
maryma
مالمو, السويد498 مساهمة
الأصدقاء • سبتمبر 2016
وقد تم بناء المتحف لسفينة قديمة. غرقت السفينة في القرن السابع عشر، وكان وجدت من قبل غواصين 350 عاما. ورفعت إلى السطح، واستعادة وتحويله إلى متحف. ومن المثير للاهتمام جدا لفحص السفينة الشراعية الضخمة، نجا بأعجوبة حتى يومنا هذا.
كُتب بتاريخ 4 يونيو 2017
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
muslih13
979 مساهمة
بمفردك • يناير 2016
سفينة فاسا
إن سئلت يوما عن أكبر أحجية في العالم، فلا تتردد بالإجابة هي سفينة الفازا، فالسفينة التي غرقت قبل ما يزيد عن ثلاث قرون أعيد إستخراجها من قاع البحر وتم علاج أربعة عشر ألف قطعة خشب حفظت بصورة فردية ثم أعيدت إلى وضعها الأصلي على متن السفينة وكانت هذه المهمة مثل حل لغز أحجية ضخمة.
وفي ستوكهولم ومنذ سنة ألف وتسعمئة وثمانية وثمانين تعرض السفينة في متحف معد خصيصا لهذا الغرض أعاد للحياة عصرا مضى وأناسه، فالفازا هي السفينة الوحيدة الباقية في العالم من القرن السابع عشر، ومع أكثر من خمسة وتسعين في المائة من قطعها الأصلية المحتفظ بها والمزخرفة بمئات من النقوش، تعتبر الفازا كنزا فنيا فريدا من نوعه وواحدة من أبرز المناظر السياحية في العالم، حث يجذب متحف الفازا زوارا أكثر من أي متحف أخر في سكاندنافيا، وجدير أن تتم زيارة ستوكهولم من أجل سفينة الفازا وحدها، مثلما يقول أحد السواح الأجانب الذين إلتقيناهم في أروقة المتحف وقد أبهره حجم السفينة.
متحف الفازا يجذب أيضا السويديين الشغوفين بماضي بلدهم، وغالبا ماتجد عائلات تصطحب أطفالها لزيارة الفازا قصد التعرف على حقبة مميزة في تارخ إمبراطورية السويد.
لكننا وأثناء زيارتنا للمتحف لم نصادف زائرا واحدا من أصل عربي، خالد السكري الذي يعمل بالمتحف يقول عما يراه سببا في عدم الإهتمام بالمتاحف والثقافة بصفة عامة.
ومن خصوصيات سفينة الفازا أنها مكثت في قاع البحر أكثر مما مكثت على سطحه، وتعود حكاية الفازا، التي بنيت بناء على أوامر ملك السويد جوستاف أدولف الثاني، إلى العاشر من أغسطس عام ألف وست مئة وثمانية وعشرين حيث أبحر عدد من السفن الحربية الملكية من ميناء ستوكهولم، وكانت أكبرها سفينة الفازا التي أطلق عليها اسم السلالة الحاكمة، ولتمييز هذه المناسبة كانت المدافع تطلق التحية لها من الموانئ الواقعة بطول جوانبها.
وأثناء قيام السفينة بتحديد طريقها ببطيء تجاه مدخل الميناء وبعد عصفة ريح فجائية إنفلبت السفينة على جانبها وبدأت المياه تنسكب عبر منافذ المدافع وغطست الفازا بالقاع آخذة معها مابين الثلاثين والخمسين فرد من وأصل مئة وخمسين فرد من طاقمها.
الحدث التاريخي لإبحار أكبر السفن الحربية آنذاك تحول إلى مشهد درامي حيث وأمام مرأى الآلاف الذين إسطفوا على أرصفة غاملى ستان والميناء غرقت السفينة، وكان ذلك بحوالي ثلاث مئة وثلاثة وثلاثين سنة قبل أن تبرز الفازا مرة أخرى إلى وضح النهار.
بدأ آندرش فرانزين، وهو باحث خاص، البحث عن سفينة الفازا في أوائل الخمسينيات، وكان أندرش، الذي إنبهر منذ طفولته بالحطام القريبة من بيت والديه في أرخبيل ستوكهولم، قد أدرك مغزى إنعدام دودة السفن المعروفة بتيريدو نافاليس في مياه البلطيق قليلة الملوحة بالنسبة للسفن التي غرقت في باطنها.
وفي عام ألف وتسعمئة وستة وخمسين أعاد أندرش فرانزين اكتشاف سفينة الفازا، وبعد عدة سنوات من الإعداد رفعت السفينة إلى السطح في الرابع والعشرين من إبريل عام ألف وتسعمئة وواحد وستين.
إنحصرت المهمة بعدها في كيفية الحفاظ على الفازا، وقد إختار االخبراء طرقة للحفظ بإستخدام مادة البولي ايثيلين جلايكول، وهي منتج شمعي قابل للذوبان في المياه يتوغل ببطيء في الخشب ويحل محل المياه.
لم تكن السفن الحربية في القرن السابع عشر مجرد محركات حربية، فقد كانت قصورا طافية على سطح البحر، وقد حملت قطع النحت التي تم إنقاذها آثار الطلاء بالذهب وتمثل النقوش أسودا وأبطالا توراتيين، وأباطرة رومان، ومخلوقات بحرية وآلهة يونانيين.
إن سئلت يوما عن أكبر أحجية في العالم، فلا تتردد بالإجابة هي سفينة الفازا، فالسفينة التي غرقت قبل ما يزيد عن ثلاث قرون أعيد إستخراجها من قاع البحر وتم علاج أربعة عشر ألف قطعة خشب حفظت بصورة فردية ثم أعيدت إلى وضعها الأصلي على متن السفينة وكانت هذه المهمة مثل حل لغز أحجية ضخمة.
وفي ستوكهولم ومنذ سنة ألف وتسعمئة وثمانية وثمانين تعرض السفينة في متحف معد خصيصا لهذا الغرض أعاد للحياة عصرا مضى وأناسه، فالفازا هي السفينة الوحيدة الباقية في العالم من القرن السابع عشر، ومع أكثر من خمسة وتسعين في المائة من قطعها الأصلية المحتفظ بها والمزخرفة بمئات من النقوش، تعتبر الفازا كنزا فنيا فريدا من نوعه وواحدة من أبرز المناظر السياحية في العالم، حث يجذب متحف الفازا زوارا أكثر من أي متحف أخر في سكاندنافيا، وجدير أن تتم زيارة ستوكهولم من أجل سفينة الفازا وحدها، مثلما يقول أحد السواح الأجانب الذين إلتقيناهم في أروقة المتحف وقد أبهره حجم السفينة.
متحف الفازا يجذب أيضا السويديين الشغوفين بماضي بلدهم، وغالبا ماتجد عائلات تصطحب أطفالها لزيارة الفازا قصد التعرف على حقبة مميزة في تارخ إمبراطورية السويد.
لكننا وأثناء زيارتنا للمتحف لم نصادف زائرا واحدا من أصل عربي، خالد السكري الذي يعمل بالمتحف يقول عما يراه سببا في عدم الإهتمام بالمتاحف والثقافة بصفة عامة.
ومن خصوصيات سفينة الفازا أنها مكثت في قاع البحر أكثر مما مكثت على سطحه، وتعود حكاية الفازا، التي بنيت بناء على أوامر ملك السويد جوستاف أدولف الثاني، إلى العاشر من أغسطس عام ألف وست مئة وثمانية وعشرين حيث أبحر عدد من السفن الحربية الملكية من ميناء ستوكهولم، وكانت أكبرها سفينة الفازا التي أطلق عليها اسم السلالة الحاكمة، ولتمييز هذه المناسبة كانت المدافع تطلق التحية لها من الموانئ الواقعة بطول جوانبها.
وأثناء قيام السفينة بتحديد طريقها ببطيء تجاه مدخل الميناء وبعد عصفة ريح فجائية إنفلبت السفينة على جانبها وبدأت المياه تنسكب عبر منافذ المدافع وغطست الفازا بالقاع آخذة معها مابين الثلاثين والخمسين فرد من وأصل مئة وخمسين فرد من طاقمها.
الحدث التاريخي لإبحار أكبر السفن الحربية آنذاك تحول إلى مشهد درامي حيث وأمام مرأى الآلاف الذين إسطفوا على أرصفة غاملى ستان والميناء غرقت السفينة، وكان ذلك بحوالي ثلاث مئة وثلاثة وثلاثين سنة قبل أن تبرز الفازا مرة أخرى إلى وضح النهار.
بدأ آندرش فرانزين، وهو باحث خاص، البحث عن سفينة الفازا في أوائل الخمسينيات، وكان أندرش، الذي إنبهر منذ طفولته بالحطام القريبة من بيت والديه في أرخبيل ستوكهولم، قد أدرك مغزى إنعدام دودة السفن المعروفة بتيريدو نافاليس في مياه البلطيق قليلة الملوحة بالنسبة للسفن التي غرقت في باطنها.
وفي عام ألف وتسعمئة وستة وخمسين أعاد أندرش فرانزين اكتشاف سفينة الفازا، وبعد عدة سنوات من الإعداد رفعت السفينة إلى السطح في الرابع والعشرين من إبريل عام ألف وتسعمئة وواحد وستين.
إنحصرت المهمة بعدها في كيفية الحفاظ على الفازا، وقد إختار االخبراء طرقة للحفظ بإستخدام مادة البولي ايثيلين جلايكول، وهي منتج شمعي قابل للذوبان في المياه يتوغل ببطيء في الخشب ويحل محل المياه.
لم تكن السفن الحربية في القرن السابع عشر مجرد محركات حربية، فقد كانت قصورا طافية على سطح البحر، وقد حملت قطع النحت التي تم إنقاذها آثار الطلاء بالذهب وتمثل النقوش أسودا وأبطالا توراتيين، وأباطرة رومان، ومخلوقات بحرية وآلهة يونانيين.
كُتب بتاريخ 18 أكتوبر 2016
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
Basma B
Jeddah, Saudi Arabia106 مساهمات
بمفردك • سبتمبر 2015
رحلتي للسويد كانت ممتعة وقد زرت فيها عدة أماكن في ستوكهولم منها متحف فاسا وهي سفينة كانت غارقة وتم إنتشالها والمتحف جيد لمحبي الآثار القديمة وقد كان الجو ممطر في الخارج لكن المتحف مقفل ومغطى لكن عند الخروج تحتاج لمظلة واشتريت من محل بالمتحف جاكيت للمطر
كُتب بتاريخ 23 مارس 2016
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
Abdulmajeed A
الطائف, المملكة العربية السعودية240 مساهمة
سبتمبر 2015
ترى في المتحف قطعة من التاريخ من المحتمل انك لن تراها في اي مكان اخر في العالم الاحساس عند رؤية السفينة لا يوصف وعند معرفة تفاصيل اكثر عندها تعرف انه من افضل الاماكن في ستوكهولم للزيارة
كُتب بتاريخ 22 مارس 2016
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
aderader
جونية, لبنانمساهمة
يوليو 2014
رائعة وجميلة اشكركم علا جهودكم انتم تمتلكون بلاد رائعة وجميلة امنيتي انا ازهب الا هناك وانظر بنفسي لتلك البلاد ولا كن لا يمكنني اكتفي بنظر من هنا وهاذا رائع ان ارا بلادكم
كُتب بتاريخ 19 يوليو 2014
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
swiftymum
ديربي, UK169 مساهمة
العائلة • أكتوبر 2024
لم أكن قد سمعت عن متحف الفاسا قبل أن أتي إلى السويد، ولكن من الواضح أنه يعد واحدًا من أكبر معالم الجذب السياحية. إن حجم السفينة مذهل، كما أن المتحف مصمم بشكل جيد للغاية حتى تتمكن من مشاهدته من جميع المستويات المختلفة. وأوصي بمشاهدة مقطع الفيديو أولاً للتعرف على كل ما يتعلق بتاريخ السفينة وكذلك قصة كيفية رفعها وحفظها.
تمت الترجمة تلقائيًا
كُتب بتاريخ 20 أكتوبر 2024
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
Bonjour,
Conseillez vous d'acheter les billets à l'avance en ligne pour éviter la queue?
كُتب بتاريخ 1 أبريل 2024
Ciao a tutti. Serve la prenotazione?
كُتب بتاريخ 16 نوفمبر 2023
Ciao, volevo sapere a che ora c'è la visita guidata in italiano?
Grazie mille
كُتب بتاريخ 13 يناير 2020
Non so dirti in generale, ma mi ricordo che ci sono le possibilità di interagire con i supporti in molte lingue, di sicuro anche in italiano
كُتب بتاريخ 15 أبريل 2020
I do not know because I do not play Minecraft.
كُتب بتاريخ 10 نوفمبر 2019
We arrive in Nynashamn at 7am need to be back to ship by 6pm oct 9. We plan to take the train to central station. Woul like to see Vasa old town and under bridges boat. What is best order and how to get there from central station.
كُتب بتاريخ 9 سبتمبر 2019
Vasa museum first then the Under the Bridges tour. We loved both!
كُتب بتاريخ 9 أكتوبر 2019
The King of Sweden at the last minute of the build required a second row of canon. The extra weight of the extension plus the canon caused the ship to be top heavy. On the Vasa's maiden voyage it appeared to tack across the estuary when it was hit by cross winds causing it to tip on its side. As the canon doors were open the ship filled quickly with water and sunk. It was raised some 350 years later almost fully intact.
كُتب بتاريخ 29 يوليو 2019
…
عرض نتائج 1-10 من أصل 64
*من المحتمل أن تنفد: استنادًا إلى بيانات الحجز على Viator والمعلومات المُقدَّمة من الموفر خلال الأيام الـ 30 الماضية، يبدو أنه من المحتمل أن تنفد هذه التجربة عبر Viator، وهي إحدى شركات Tripadvisor.
هل هذا إدراج منشأتك على Tripadvisor؟
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
اطلب إدراجك