Mosque of Sultan Al-Ashraf Barsbay
Mosque of Sultan Al-Ashraf Barsbay
4.5
مواقع دينية • معالم وأماكن محل اهتمام • مواقع تاريخية
طالع المزيد
عرض كامل










المنطقة
العنوان
أفضل الأماكن القريبة
المطاعم
1,007 على بُعد 5 كيلومترات
معالم الجذب
205 على بُعد 10 كيلومترات
4.5
9 تعليقات
ممتاز
4
جيد جدًا
5
متوسط
0
سيئ
0
سيئ جدًا
0
تمت ترجمة هذه التعليقات تلقائيًا من اللغة الإنجليزية.
قد تحتوي هذه الخدمة على ترجمات تم تقديمها من خلال Google. وتخلي Google مسؤوليتها من جميع الضمانات، صريحةً كانت أم ضمنيةً، المتعلقة بالترجمات، بما في ذلك أي ضمانات تتعلق بالدقة والموثوقية، وكذلك أي ضمانات ضمنية تتعلق بقابلية التسويق والملاءمة لغرض معين والخلو من التزييف.
shewikar mohamed
17 مساهمة
بمفردك • ديسمبر 2018
الروعة المعمارية وجمال التصميم وسحر المكان ليس هذا كل ما يبهرك في هذا البناء العريق بمسجد السلطان حسن، فبمجرد أن تدخل إلى المبني أول ما يبهرك هذا الباب العالي الذي تزينه النقوش الإسلامية المبهرة في روعة التصميم، وتذهب بعد ذلك عبر ممر ضيق لتجد نفسك خرجت إلى صحن شاسع تتوسطه قبة تغطي مكان الوضوء الخاص بالمصلين، بالإضافة إلى النقوش الرخامية المحفورة في المحراب وإيوان القبلة المزينة بآيات قرآنية بالخط الكوفي المميز.
"إذا كانت مصر الفرعونية تفخر بأهراماتها، فعلى مصر الإسلامية أن تفخر بمسجد ومدرسة السلطان حسن"، هي واحدة من أشهر العبارات التي قيلت بحق الأثر الإسلامي على لسان الرحالة المغربي "الورثيلاني" وذلك في حق الأثر الأهم خلال حقبة المماليك، والذي يعود تاريخ بنائه إلى القرن الثامن الهجري.
وقال عنه جومار في كتاب "وصف مصر"، إنه من أجمل مباني القاهرة الإسلامية ويستحق أن يكون في المرتبة الأولى من مراتب العمارة العربية بفضل قبته العالية وارتفاع مئذنتيه وعظمة اتساعه وكثرة زخارفه، ويوصف المسجد بأنه تاج العمارة المملوكية ودرَّة المساجد المصرية، وهو نفسه المسجد الذي سبق أن أبدى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، انبهاره بفخامته حينما زاره في عام 2009 وكان برفقته آنذاك وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون وتجولا في داخله ووقفا عند تفاصيله.
أنشأ المسجد السلطان حسن بن الناصر محمد بن قلاوون، في 748 هـ - 1356 م، واكتمل بناؤه بعدها بـ 7 سنوات، لكن السلطان حسن قتل في إحدى المعارك قبل انتهاء إنشاء المسجد ولم يعثر على جثمانه، ومن ثم لم يدفن في الضريح الذي بني خصيصا له أسفل قبة المسجد العملاقة، بينما دفن فيه ولداه الشهاب أحمد وإسماعيل.
عندما خطط السلطان حسن بن الناصر محمد بن قلاوون لبناء مسجد جامع يكون فريدا من نوعه، ارتأى أن يتضمن مدرسة للمذاهب الأربعة، "الشافعي والحنفي والمالكي والحنبلي"، وان يكون مسجداً عظيما لا نظير له في فن العمارة والضخامة ودقة التفاصيل في البناء.
إذا كان لمصر القديمة أن تفخر بأهراماتها، فلها إسلاميا أن تتيه عجباً بمسجد ومدرسة السلطان حسن الذي وصفه الرحالة المغربي الورثيلاني بالتفرد في فخامة البناء، اذ تبلغ مساحته 7906 أمتار مربعة نحو فدانين، وطوله 150 مترا، وعرضه 68، وارتفاعه 37.70م، بتكلفة قيل إنها تجاوزت 750 ألف دينار من الذهب.
"إذا كانت مصر الفرعونية تفخر بأهراماتها، فعلى مصر الإسلامية أن تفخر بمسجد ومدرسة السلطان حسن"، هي واحدة من أشهر العبارات التي قيلت بحق الأثر الإسلامي على لسان الرحالة المغربي "الورثيلاني" وذلك في حق الأثر الأهم خلال حقبة المماليك، والذي يعود تاريخ بنائه إلى القرن الثامن الهجري.
وقال عنه جومار في كتاب "وصف مصر"، إنه من أجمل مباني القاهرة الإسلامية ويستحق أن يكون في المرتبة الأولى من مراتب العمارة العربية بفضل قبته العالية وارتفاع مئذنتيه وعظمة اتساعه وكثرة زخارفه، ويوصف المسجد بأنه تاج العمارة المملوكية ودرَّة المساجد المصرية، وهو نفسه المسجد الذي سبق أن أبدى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، انبهاره بفخامته حينما زاره في عام 2009 وكان برفقته آنذاك وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون وتجولا في داخله ووقفا عند تفاصيله.
أنشأ المسجد السلطان حسن بن الناصر محمد بن قلاوون، في 748 هـ - 1356 م، واكتمل بناؤه بعدها بـ 7 سنوات، لكن السلطان حسن قتل في إحدى المعارك قبل انتهاء إنشاء المسجد ولم يعثر على جثمانه، ومن ثم لم يدفن في الضريح الذي بني خصيصا له أسفل قبة المسجد العملاقة، بينما دفن فيه ولداه الشهاب أحمد وإسماعيل.
عندما خطط السلطان حسن بن الناصر محمد بن قلاوون لبناء مسجد جامع يكون فريدا من نوعه، ارتأى أن يتضمن مدرسة للمذاهب الأربعة، "الشافعي والحنفي والمالكي والحنبلي"، وان يكون مسجداً عظيما لا نظير له في فن العمارة والضخامة ودقة التفاصيل في البناء.
إذا كان لمصر القديمة أن تفخر بأهراماتها، فلها إسلاميا أن تتيه عجباً بمسجد ومدرسة السلطان حسن الذي وصفه الرحالة المغربي الورثيلاني بالتفرد في فخامة البناء، اذ تبلغ مساحته 7906 أمتار مربعة نحو فدانين، وطوله 150 مترا، وعرضه 68، وارتفاعه 37.70م، بتكلفة قيل إنها تجاوزت 750 ألف دينار من الذهب.
كُتب بتاريخ 1 يناير 2019
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
macedonboy
جلاسكو, UK165,953 مساهمة
أكتوبر 2019
مسجد السلطان الأشرف برسباي هو مسجد تاريخي في القاهرة الإسلامية كان عبارة عن مجمع تاريخي للمسجد والمدرسة والمساكن الصوفية. تم بناء العمارة خلال الفترة المملوكية ، مع الهندسة المعمارية الميمانية المميزة ، سطح هندسي منحوت وتشذير من الأحجار الملونة.
إنه مجاني للدخول ويستحق المرور السريع في القاهرة الإسلامية.
إنه مجاني للدخول ويستحق المرور السريع في القاهرة الإسلامية.

كُتب بتاريخ 7 نوفمبر 2019
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
badrax
فورت لودرديل, فلوريدا1,443 مساهمة
الأصدقاء • أكتوبر 2019
هذا جزء من المساجد المزدوجة
عليك فقط أن تكون مجاورًا ويجب أن تقضي بضع دقائق لتمرير هذا الطريق
عليك فقط أن تكون مجاورًا ويجب أن تقضي بضع دقائق لتمرير هذا الطريق

كُتب بتاريخ 17 أكتوبر 2019
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
Mathias S
333 مساهمة
بمفردك • يوليو 2018
مسجد مملوك جيد ، مع زخرفة جميلة من المئذنة والمحراب. تقع في منطقة يزورها الزوار ، من السهل زيارتها.

كُتب بتاريخ 17 أبريل 2019
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
Alice R
هوبارت, أستراليا8,217 مساهمة
الأصدقاء • يناير 2019
يقع مجمع المسجد في قلب البازار ، ويبرز من المباني الأخرى المحيطة به بسبب هندسته المعمارية.

كُتب بتاريخ 1 أبريل 2019
يعبر هذا التعليق عن الرأي الشخصي لأحد أعضاء Tripadvisor ولا يعبر عن رأي شركة Tripadvisor LLC. يجري Tripadvisor عمليات تحقق حول التعليقات.
لم يتم طرح أسئلة حول هذه التجربة