المتحف لديه معرض كبير جدا من الآلات الحديثة والقديمة والمحركات والسيارات، وحتى عدة طائرات. كان من المثير للاهتمام جدا للحصول على داخل الطائرة وغواصة!
بكل بساطة مكان به مجسمات لكل معالم تركيا وحضاره اسطنبول خاصة وفيها مكان العاب ومراجيح للاطفال يعني مناسب انك تاخذ اطفالك معك .الجميل انهم مراعين ادق التفاصيل للمباني وكمان يوجد مطعم الاكل فيه زاكي ورخيص كثير يعني مثلا صحن سلطه ب 7 ليرة ووجبة الطاووق ب 14.5 ووجبة الكباب 20 ليرة
تعتبر هذه المنطقة التاريخية في اسطنبول من أرقى المناطق. هناك العديد من المحلات التجارية والمقاهي ودور السينما والنوادي والقنصليات الأجنبية والمسارح. في الوقت نفسه ، هناك ارتباك مفاجئ في كل مكان ، حيث يمكن تقسيم المباني نفسها بسهولة إلى مقاهي تخدم الكباب ، ومحل مجوهرات ومحل حلويات.
متحف صغير في بيوغلو اسطنبول المتحف مرتبط برواية اسمها على اسم المتحف الرواية والمتحف يجسدان الحياة الشخصية لفئة من سكان اسطنبول في منتصف القرن العشرين انصح بزيارة المتحف لمن يحب القصص الشخصية والمقتنيات الخاصة لاتتطلب الزيارة الكثير من الوقت والمتحف صغير وغير مشغول تتوفر سماعات الاذن بلغات مختلفة لمعلومات عن المقتنيات
متحف الفنون الجميلة.اقل شي يمكن ان يعبر عنه هو تحفه فنيه ولا سيما من تناول الطعام فى المقهى، والاستمتاع بمنظر لطيف. هناك لطيفة المعارض. استوديو أيضا معرض للأطفال.
لم نعش فترة استخدام هذا النوع من المواصلات ولكن هنا في اسطنبول تم اعادة تشغيل هذه التحفة الجميلة من الزمن الماضي لكي تنطلق بك من ميدان تقسيم الى اخر محطة وهي التونيل وترى السياح يتبادلون الضحكات والتقاط الصور الجميلة حيث ان هذا الترام يعبر بك اهم شوارع اسطنبول وهو شارع الاستقلال تجربة تجعلك تعيش للحظات زمن ولى
مكان جميل وممتع للزيارة، يحتوي على عدد من المجسّمات مُتقنة الصنع لمشاهير من مختلف المجالات، يمكن التسكّع فيه وقراءة معلومات عن المشاهير وبعض مقولاتهم وكذلك يمكن التصوير بجانب المجسّم، يستحق الزيارة.
هو منزل قدييم من القرن الخامس عشر بناه محمد الفاتح في عهد بايزيد وتم تحويله من عام 2005 الى متحف وافتتح بشكلة الجديد عام 2009 مكان مميز ورائع يستحق الزيارة
من المتحاف الجميلة الرائعة للفنون والتي تناسب الجميع و ينصح باصطحاب الاطفال الى هذا المكان اذ انه تجربة رائعة و غريبة بالنسبة لهم وتجد هنا أيضا معرض التصوير الفوتوغرافي ومساحات للبرامج التعليمية والاجتماعية و صالة سينما والاستراحة في مطعمه الجميل على ضفة البوسفور.