تلقيت أربعة دروس خصوصية في ركوب الخيل مع مدربات انجليزيات.. وباستثناء ارتفاع الأسعار نوعا وان الفترة الصباحية مبكرة جدا حيث انها تبدأ من الثامنة او التاسعة صباحا وعدم وجود فنادق قريبة من الموقع باستثناء ماريوت وويستن.. الدروس كانت رائعة والمدربات يأخذن التدريب بجدية واحتياطات السلامة والمهنية العالية في التدريب والأداء وتتوفر صالة للخيول مكيفة في وقت الصيف والمكان مجهز كما ينبغي بمعايير قياسية كما هو الحال في كل مكان في دولة الإمارات الشقيقة الغالية
انتقلت من الخوف من مجرد امتطاء الفرس الى الجري بها بمفردي رياضة عربية عريقة وممتعة وأنصح الجميع بها وبهذا المكان