هوليداي إن إكسبرس مارسيليا - سانت تشارلز Hôtel Marseille Centre Gare Saint Charles
نبذة
هوليداي إن إكسبرس مارسيليا - سانت تشارلز خيار رائع للمسافرين إلى مرسيليا، حيث يوفر جو هادئ بالإضافة إلى العديد من سبل الراحة لكي تنعم بإقامة مميزة.
معالم الجذب القريبة مثل Le Cours Julien و Randonnées théâtrales Marcel Pagnol Cie Dans la cour des Grands تجعل Holiday Inn Express Marseille-saint Charles Hotel مكان رائع للإقامة خلال زيارتك في مرسيليا.
تمنحك الغرف في Holiday Inn Express Marseille-saint Charles Hotel تجهيزات مثل تليفزيون بشاشة مسطحة وتكييف هواء ومكتب لراحة استثنائية، كما يستطيع النزلاء الاتصال بالإنترنتمن خلال خدمة ال خدمة واي فاي مجانية.
مكتب استقبال يعمل طوال اليوم وخدمات الاستقبال والإرشاد وتراس تشمس هي بعض سبل الراحة التي نقدمها في هذا فندق. الإفطار ستساعدك أيضًا لتحظى بإقامة أكثر تميّزًا. إذا كنت تستقل السيارة إلى هوليداي إن إكسبرس مارسيليا - سانت تشارلز، تتوفر ساحة انتظار السيارات.
إذا كنت تبحث عن إيطالية، يمكنك زيارة Chez Etienne أو Restaurant Otto أو La Villa، والتي تقع على مسافة قريبة من هوليداي إن إكسبرس مارسيليا - سانت تشارلز.
إذا سمح الوقت، قم بزيارة Château d'If و Vieux Port و Mucem، فإنها معالم شهيرة على مسافة قريبة سيرًا.
تمتع بإقامتك في مرسيليا!
المكان
التعليقات
- 324
- 588
- 203
- 49
- 52
- تصفية
- العربية
ويقدم بوفيه إفطار مجاملة -ليس رائعاً ولكن ليس سيئاً.
الأسرّة كانت قاسية للغاية.
حجم الغرف جيد لأوروبا, وكانت نظيفة.
لم يكن فريق العمل يتحدث اللغة الإنجليزية بطلاقة ولكنه بهيج.
خدمة جيدة في الفندق، وفريق العمل ودود ومفيد. الفندق مستعمل بعض الشيء، ولكنه جيد أيضًا.
بخلاف ذلك، فإنه ينفد سريعًا خلال إقامتنا، فضلاً عن حل مشكلة بعد إقامتنا، والتي لا تزال لم يتم حلها بعد أكثر من 3 أسابيع
على الرغم من أن فريق العمل كان رائعًا، فإنه غير كافي إلى حد ما ويفتقر إلى المعرفة والتجربة، ويفضل التحدث مع بعضهم البعض بدلاً من العمل.
وتتميز غرفه بالستائر المكسورة والسجاد، وتتطلب تحديثًا
الإفطار، والطعام منخفض الجودة، والخيارات محدودة للغاية ومنطقة الإفطار تحتاج إلى تجديد، ويحتاج الموظفون إلى الحفاظ على المنطقة نظيفة أكثر وتوفير طعام أفضل
لقد زرت هذا الفندق منذ أكثر من 10 أعوام حاليًا، وفي كل مرة نأتي فيها، فإن تجربة الحفرة تزداد ضعفاً إلى درجة أننا سنقيم في فندق آخر عند العودة إلى مرسيليا في وقت لاحق من هذا العام.
العجب




هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
اطلب إدراجك