نوفو هوتل ديل بورتو Nuovo Hotel del Porto
نبذة
نوفو هوتل ديل بورتو هو خيارك الأمثل عند زيارة بولونيا. حيث يوفر مزيجًا مثاليًا من القيمة والراحة، ويمنحك جو هادئ مع العديد من الرفاهيات التي يُفضلها المسافرون.
تتوفر في الغرف تليفزيون بشاشة مسطحة وتكييف هواء وميني بار، كما يُمكن الاتصال بالإنترنت، حيث يتوفر خدمة واي فاي مجانية مما يُتيح لك التمتع بالراحة والانتعاش بكل سهولة.
تتميز الغرف في نوفو هوتل ديل بورتو بمكتب استقبال يعمل طوال اليوم وخدمات الاستقبال والإرشاد ومكان لتخزين الأمتعة. بالإضافة إلى هذا، بصفتك نزيل لدى نوفو هوتل ديل بورتو يُمكنك الاستمتاع وجبة إفطار التي تتاح في المنشأة. يتمتع النزلاء الذين يصلون بسيارتهم بصلاحية الدخول إلى ساحة انتظار السيارات.
معالم الجذب القريبة مثل Torre Prendiparte و Basilica di San Petronio تجعل نوفو هوتل ديل بورتو مكان رائع للإقامة خلال زيارتك في بولونيا.
يوجد في بولونيا العديد من المطاعم الأطعمة بحرية. لذا، توجه إلى مطاعم شهيرة مثل Fourghetti و La Bottega di Franco و E' cucina Leopardi بمجرد وصولك، فهي تقدم بعض الأطباق الشهية.
تذكر أن تتوجه لبعض آثار وتماثيل الشهيرة خلال رحلتك، مثل Cripta di San Zama و Porta Galliera و Monumento a Luigi Galvani.
ستستمتع بإقامتك في نوفو هوتل ديل بورتو بلا شك، حيث ستتمكن من تجربة كل ما تقدمه بولونيا.
المكان
التعليقات
- 294
- 596
- 303
- 58
- 28
- تصفية
- العربية
فندق صغير وموظفون ودودون يتوقون دومًا إلى تقديم كل طلباتنا. إطلالة رائعة على المدينة من نوافذنا. فهو هادئ للغاية. لا يوجد إفطار أو ميني بار، ولكن هناك الكثير جدًا من الخيارات المنتشرة في جميع أنحاء الفندق. 5 دقائق سيرًا على الأقدام من معالم الجذب الرئيسية في مدينة بولونيا. وتعد المنطقة آمنة للمشي خلال النهار أو الليل. يتحدث الموظفون الإيطاليون والإنجليزية والإسبانية، ونواصل التواصل بجميع اللغات الثلاث دون أي مشكلات.
لا شك أننا سنقيم في هذا الفندق المذهل في المرة القادمة في بولونيا.
أوصي بها بشدة.

الموقع على مسافة قريبة من محطات القطار والحافلات ومركز المدينة. كان تسجيل الوصول والمغادرة سهلاً وفعالاً، وكانت الغرفة نفسها قد شهدت أيامًا أفضل، وكانت الصور تبدو أفضل من تجربتي على الرغم من أن الإيجابيات كانت الثلاجة ودشًا جيدًا والكثير من المناشف النظيفة وبعد الاستحمام الجيد قضيت ليالٍ جيدة جدًا النوم بعد إعطاء الغرفة تهوية جيدة أثناء خروجي لتناول وجبة طعام، ولحسن الحظ أنني كنت أقيم تلك الليلة.
لقد شعرت ببعض السوء بسبب تأثير عدم عمل جميع الأضواء في الغرفة والحمام، وبسبب ذلك شككت في النظافة الفعلية للغرفة، قمت بإسناد الكرسي على الباب لأنني لم أشعر بالأمان بشكل خاص ولم سبب وجيه، حيث أن اقترابي الأولي من الفندق بالخارج كان عبارة عن تجمع للمشردين، وعند عودتي من وجبة مسائية كان هناك المزيد من المشردين الذين يشربون وما إلى ذلك، وعلى الجانب الآخر من الفندق في الشارع كانت هناك امرأة تمارس الحيل مع عميل. هل سأقيم هنا مرة أخرى...بالتأكيد لا!


هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
اطلب إدراجك