العثور على فندق مناسب للأسر في أغادير ليس أمرًا صعبًا. أهلاً وسهلاً في فندق أماديل بيتش، الخيار الأمثل للمسافرين.
يقع Amadil Beach بالقرب من معالم أغادير الشهيرة، مثل La Grande Roue Agadir و Caserne de Pompiers Agadir، ويعد وجهة رائعة للمسافرين.
يعتبر Amadil Beach فندق مناسب للأسر حيث يوفر في الغرف تليفزيون بشاشة مسطحة وتكييف هواء وميني بار كما يُمكنك أيضًا أن تبقى مُتصلاً بالإنترنت أثناء إقامتك حيث يُتاح إنترنت مجاني للنزلاء.
تتميز الغرف في فندق بخدمات الاستقبال والإرشاد وخدمة الغرف. كما يمكن للنزلاء الاستمتاع بحمام سباحة وبار بجوار حمام السباحة، الذي يوجد به أغادير. للنزلاء الذين يستخدمون سيارة، تتوفر موقف مجاني للسيارات.
يوجد في أغادير العديد من المطاعم الآسيوية. لذا، توجه إلى مطاعم شهيرة مثل Riviet by Japthai و Bollywood و Fleur de Ming بمجرد وصولك، فهي تقدم بعض الأطباق الشهية.
هناك العديد من الأنشطة للقيام بها في تلك المنطقة: اكتشف شهيرة مثل مرينا أكادير.
يتطلع فريق العمل في فندق أماديل بيتش إلى الترحيب بك عند زيارتك إلى أغادير.
اروع اطلاله على البحر بهذا الفندق أكثر من رائع , حيث تأخذ راحتك فدخول شسمه ذا , المهم انه مره حلو بعد التجديد وخاصه الغرف لمطلع على البحر وأكلهم حلو والحريرة مجنونه عندهم والمساج فله وجنبك مخيطو والعلوم الزينة
فندق جميل مطل على البحر موجود فيه جميع الخدمات ممتازه ونظيف يوجد به غرف مطله على الشاطي يسود الفندق الهدوء والسكينة يوجد به مسبح وصاله رياضه جميله ونوعيه الاكل جدا ممتاز وله مواقف سيارات واسعه انصح كل من يأتي الى مدينة أغادير أن يقضي أيام بهذا الفندق الجميل
ذو منظر جميل جدا ومطل رائع نظيف جدا الغرف المطلعه جميله جدا موظفين ودودين جدا المطعم فعلا شي للغايه فيه نشاطات تخص الغربيبن فقط غيه مقهي القولدن ممتاز لتمضية الوقت فندق فخم لكن عيبه المطعم اما موظقيه غايه بالادب ولكن لايمنع البخشيش وصارت سمه لكل زائر
اوتيل جميل جدا منظر جذاب لأكن الاكل سيّء جدا الحفلات غير منظمه لأكن طاقم العمل جيد جدا والنظافة ممتازة ملاحظه أرجو الاهتمام اكتر بل الطعام كنت مع زوجي 16يوم كنت اتمنا ان ارجع لي نفس الأوتيل لكن للأسف الاكل سيّء
سبق أن كتبت عن هذا الأوتيل. الموقع الخاص به رائع. خاصة الغرف التي تطل على البحر. يشوب الخدمة في المكان بعض القصور. وأظن أن هذه سمة غالبة في فنادق هذا البلد، إذ يتحول البخشيش إلى قيد لا يمكن الفكاك منه. المطعم رديء مع الأسف. طلبت هذه المرة عن طريق الروم سيرفس بيتزا مارغريتا، ولكنني عجزت عن تناولها لأن الجبنة لها رائحة سيئة جداً. ولا أدري هل هذه مصادفة أم لا؟ لكنني أيضا جربت المطعمفي رحلة سابقة وطلبت أرز باللحم، لكن من الواضح أن الطاهي لا يتقن طبخها. باختصار : تناول طعامك في الخارج. .... الحصول على الخدمة، حتى لو كان رداً عن سؤال عادي يستتبعه انتظار البخشيش. أظن أن الظاهرة مرتبطة بسلوكيات بعض العرب وطريقتهم في التبذير. هذا الأمر أفسد الفنادق والعاملين فيها. أنصح بالسكنى في الفندق، إذا تيسر الحجز عن طريق الجروبات السياحية الأوربية، على شكل (بكج) كامل. هذا يعطيك سعر عادل مع ضمان وجبات هاف بورد أو فل بورد، إضافة إلى المشروبات والنشاطات والفعاليات الصباحية والمسائية. ولكن لا يمكن ضمان جودة الطعام. جربت الفطور وهو مقبول نوعاً ما. يوفر الأوتيل نشاط ترفيهي ليلي للأوربيين، وهذا النشاط ينتهي حوالي العاشرة. العرب عادة يتجهون لللمكانين المتاحين لهم بالقرب من الأوتيل وهما الكازار ومخيتو. وهذه في العادة تبدأ متأخرة وتغلق مع الفجر. …
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
اطلب إدراجك