Ferman Hotel Old City Ferman Hotel Old City
عرض الأسعار المتعلقة بتواريخ سفرك
نبذة
إذا كنت تتطلع إلى فندق مناسب للأسر في إسطنبول، لن تجد أفضل من Ferman Hotel.
نظرًا لقربه من معالم جذب شهيرة، مثل مسجد سليمان القانوني و Galata Tower، يمكن لنزلاء Ferman Hotel زيارة معالم إسطنبول الشهيرة.
يمكن للنزلاء الاستمتاع بمميزات مثل خدمة واي فاي مجانية كما تتميز الغرف في Ferman Hotel بتليفزيون بشاشة مسطحة وميني بار وتكييف هواء.
استفد من وسائل الراحة خلال إقامتك، مثل مكتب استقبال يعمل طوال اليوم وتراس فوق السطح وخدمات الاستقبال والإرشاد. نزلاء Ferman Hotel يمكنهم أيضًا الاستمتاع بميزات مثل ساونا والإفطار في المنشأة. للمسافرين بالسيارة، تتوفر ساحة انتظار السيارات.
أثناء زيارة إسطنبول أحرص على تجربة أكلات سوفلاكي المفضلة في Buhara Ocakbasi Restaurant أو Ciya Sofrasi أو Hamdi Restaurant.
هناك العديد من الأنشطة للقيام بها في تلك المنطقة: اكتشف شهيرة مثل Topkapi Palace ومتحف/كنيسة آيا صوفيا (آيا صوفيا) وكنيسة خورا.
يتطلع العاملون في Ferman Hotel إلى خدمتك أثناء زيارتك القادمة.
المكان
التعليقات
- 667
- 230
- 52
- 16
- 11
- تصفية
- العربية
room is very clean
The breakfast is very good, but it was repeated in a few days
staff are very kindly and very friendly specialy Mr ismaeel and soltan saljogh And the woman who was working at the restaurant
هتل فرمان یکی از مناسب ترین هتل های منطقه سلطان احمد است . منطقه ای از استانبول که ایرانی ها تمایلی به اقامت در آن ندارند . توصیه من به هم وطنانی که قصد لذت بردن از اقامت در منطقه ای زیبا ، تاریخی و توریستی را دارند این است که هتل خود را در این منطقه ( سلطان احمد ) که در مجاورت مسجد آبی و ایاصوفیه است انتخاب کنند . هتل فرمان یکی از مناسب ترین گزینه هایی است که با توجه به قیمت آن میتوان انتخاب نمود .
هتل در فاصله بسیار کم از مسجد ایاصوفیه و مسجد سلطان احمد و پارک گلخانه قرار دارد . محیط هتل بسیار صمیمانه و دوستانه است . اتاقها بسیار تمیز و برخورد کارکنان بسیار بسیار مودبانه و دوستانه و مهربانانه است .
محیط صبحانه هتل در طبقه چهارم و مشرف به شهر و بوسفور است . در حین صرف صبحانه از مناظر زیبای دریا و شهر لذت خواهید برد .
یکبار تجربه رفتن به این هتل را به همه توریستهای ایرانی توصیه میکنم
ويقع الفندق في أفضل موقع، وذلك بفضل مساجد "الجامع الأزرق" (Blue Mosque) و"هاجيا صوفيا" (Haya Sophia) والمطاعم (يُوصى باسم "دوب إثنيك") والوصول إلى خط الترام "تي 1" على بعد 10 دقائق سيرًا.
وبشكل عام، لا يمكنني أن أخطأ في الإقامة في هذا الفندق، ولن أقم في مكان آخر. شكرًا لك، شكرًا لك على جعل إقامتنا غاية في الروعة.
ومع ذلك، في ليلتنا الثانية، اكتشفت أن القلادة قد فقدت من صندوق المجوهرات الخاص بي، إلى جانب إيصال يعرض قيمتها وتاريخ الشراء. وقد أبلغتُ بموظفي الفندق عن هذا الأمر، وأفترض أن رجلًا كان المراقب/المدير الليلي، التقط صورًا فوتوغرافية وأخبر أنه سيتحقق من الوضع. ومع ذلك، تم إخباري لاحقًا بأنه كان "ممنوعًا" لأي شخص دخول غرفتي وأن الطاهي الذي كان يعمل هناك لمدة 10 أعوام كان قد قام بخدمة غرفتي. وعندما ناقشتُ الوضع مع المدير في الصباح التالي، كان مدافعًا عن الموظف الذي حصل على 10 سنوات في الخدمة، ولم يرغب في استجوابه، حيث قال إنه سيكون "صعبًا عليه".
وشدد المدير على أنه نظرًا لأن العنصر لم يكن في الخزنة، فإن ذلك ليس مسؤولية الفندق. وعندما سألت عن الخطوات المتخذة للتحقيق في المشكلة، أصبح مدافعًا عنه، وعرضتُ بحثًا عن الغرف فقط بعد أن أصر. وقد طلبتُ أيضًا إجراء مراجعة للقفز على الباب لتحديد عدد مرات الوصول إلى الغرفة وعملاءها، حيث يمكنهم تتبع المفاتيح التي يتم استخدامها. ومع ذلك، تم رفض هذا الطلب نظرًا لأنه يُترجم إليه باعتباره نقصًا في الثقة في كلامه.
كسيدة شابة، شعرت بالخوف وعدم الدعم في التعامل مع ما كان من الواضح انتهاك أمن.
بالإضافة إلى ذلك، تم إعلامي من قبل أحد المعلمين بأنه حدث حادث مماثل، حيث وجدت امرأة في غرفتها وكان يتعين عليها الهرب عند دخولها.
هناك نشاط مريب داخل هذا المكان يحتاج إلى مزيد من التحقيق لمنع انتهاكات الأمن في المستقبل وضمان سلامة النزلاء.
قبل كتابة هذا تعليق، أرسلت بريدًا إلكترونيًا إلى مكتبهم الرئيسي، وهو ما يتيح لهم فرصة التعامل مع الافتقار إلى المسؤولية التي تظهر على الموقع وإجراء تحقيقات شاملة ومهنية، لأن فريق العمل في الموقع لم يريد اتخاذ إجراء لأسباب شخصية.
ما حدث لي وأصدقائي كان غير مقبول. باعتباري مجموعة فنادق معروفة في تركيا، أثق في أن الشركة ستوافق على أنها لا تدعم أو ترغب في الارتباط بهذه الحوادث حتى الآن، ولا توجد أي رد على شكواي التي أرسلتها منذ أسبوع.
بناءً على تجربتي، فإنني أنصح بشدة بعدم الإقامة في هذا الفندق أو أي من منشآته. فهي ليست آمنة، ولا يمكن الثقة في فريق العمل والإدارة!
كانت تجربة مذهلة.
الموقع مذهل، وذلك على بعد بضع خطوات من الجامع الأزرق وساحة "هايا صوفيا"، فضلا عن قريب جدًا من وسائل النقل العام.
الحي جميل وهادئ، حيث يضم الكثير من خيارات الأطعمة والمشروبات.
كان يتم تنظيف الغرفة يوميًا وكان نظيفًا حقًا.
وكان الإفطار لذيذًا للغاية، وتم تقديمه في تراس يتمتع بإطلالات مذهلة.
كان الطعام في الاستقبال غاية في الود والتعاون.
لم يكن هناك شيء للتشكيك فيه حقًا.
أوصي بها بشدة.
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
اطلب إدراجك