العثور على فندق مناسب للأسر ومثالي في بيروت ليس أمرًا صعبًا. أهلاً وسهلاً في فندق ميه فلور، الخيار الأمثل للمسافرين.
ستستريح في فندق كما لو كنت في منزلك، حيث تتميز الغرف بتليفزيون بشاشة مسطحة وتكييف هواء وميني بار، ويسهل الاتصال بالإنترنت عبر خدمة خدمة واي فاي مجانية المتاحة.
تتوفر مكتب استقبال يعمل طوال اليوم وخدمة الغرف وخدمات الاستقبال والإرشاد لراحة النزلاء خلال الإقامة في فندق ميه فلور. بالإضافة إلى ذلك، يوفر فندق ميه فلور حمام سباحة فوق السطح والإفطار، والتي ستجعل رحلتك في بيروت غاية في الراحة.
أثناء الإقامة في فندق ميه فلور، يمكنك زيارة أسواق بيروت وكاتدرائية سانت جورج اليونانية الأورثوذوكسية، إحدى معالم الأكثر شهرة.
يوجد في بيروت العديد من المطاعم الفرنسية. لذا، توجه إلى مطاعم شهيرة مثل Society و Couqley و L'Autre bistro بمجرد وصولك، فهي تقدم بعض الأطباق الشهية.
يعرف بيروت أيضًا ببعض متاحف التاريخ الرائعة مثل متحف بيروت الوطني و Archaeological Museum of the American University of Beirut، على مسافة قريبة من فندق ميه فلور.
فندق ميه فلور يجعل أفضل ما في بيروت في متناول يدك، حيث يمنحك إقامة هادئة وممتعة.
سكنت في الفندق ليلة واحدة الغرفة لم تكن كبيرة، ولايوجد فيها غلاية ماء، رغم ان الفندق يحضر للنزيل ماء مغلي من المطبخ الفندق قياسا الى سعره جيد جدا، والعاملين فيه محترمين جدا الافطار جيد وان كانت اصنافه محدودة نوعا ما
هوتيل نضيف و اكل الفطار حلو عنده بس نفس الاصناف كل يوم مفيش تنوع،حمام السباحه صغير جدا جدا و لون المياه مش نضيف و مش مشجع خالص، الغرف نضيفه و الخدمه ممتازه ، الموقع متميز جدا في قلب الحمرا وسط بيروت و حواليه كل حاجه انت عايزها،عيبه الوحيد سوء التنظيم و عدم الحزم و مراقبه تصرفات النزلاء لاني الضوضاء و الازعاج عالي جدا في ممرات الغرف و رغم منع التدخين لكن للاسف الجو معبئ بالدخان و الازعاج نتيجه فتح بعض النزلاء للغرف طوال الوقت او ان مجموعه من النزلاء تستغل ممرات الغرف للقعده و السهر و الازعاج و الصوت العالي و الضوضاء و اداره الهوتيل لا تتابع رغم كثره الشكاوي من ازعاج النزلاء الا انها تكتفي بارسال شخص يتحدث معهم عند حدوث شكوي من باقي النزلاء و بس كده، بعدها باقل من ساعه بيتكرر نفس التصرفات و برضه الاداره مطنشه لحد لما باقي النزلاء يشتكي ساعتها بس يتحركوا، هو ده العيب الوحيد للهوتيل الي جانب عدم وجود غلايات بالغرف عشان لو عايز تشرب اي مشروب سخن لازم تتصل بيهم يبعتلك مياه سخنه…
تجربة فاشلة وإختياري لهذا الفندق فاشل.لايتمتع طاقم قسم الإستقبال بادنى معايير اللباقة وحسن المعاملة وخاصة الموظفة سندريلا. الفندق قديم الديكور والفرش. الأسرة غير مريحة ولا تصلح للفنادق انما هي اسرة ثكنات عسكرية.الضجيج والضوضاء لا تسمح بنوم هادئ ومريح . لا أنصح ابدا باختياره .الغرفة رقم 823 أكبر برهان.اتمنى ان اكتب كل تجربتي الفاشلة في هذا الفندق السيئ.نصيحة من مجرب لا تختاروه.
الاوتيل موقعو كتير منيح و نظيف جدا بس موظفي الريسبشن كتير لئيمين و ييحكو مع الناس بطريقة بشعة وما بيحترمو زباين ...الزبون جاية دافع مالو جاية ببلاش فطورو جيد و غرفه واسعة وعم يتجدد حاليا كل الاوتيل جيد جدا بس يغيرو موظفين الريسبشن او يعطوهم كورس بكيفية التكلم مع الناس
لا تتوقع الكثير. يوفر الفندق مكانًا للنوم في موقع جيد جدًا. يمكن أن يكون أرخص في المدينة في هذه الجودة. أتوقع فقط المزيد من الضيافة من إدارة الفنادق في بلد شرق أوسطي ، ويمكن توفير مياه مجانية على الأقل عند الوصول.
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
اطلب إدراجك