العثور على فندق رومانسي في القاهرة ليس أمرًا صعبًا. أهلاً وسهلاً في فندق بوتيك رياض احكِ قصة، الخيار الأمثل للمسافرين.
معالم الجذب القريبة مثل مسجد ومدرسة السلطان حسن و Islamic Cairo تجعل فندق بوتيك رياض احكِ قصة مكان رائع للإقامة خلال زيارتك في القاهرة.
ستستريح في فندق كما لو كنت في منزلك، حيث تتميز الغرف بتكييف هواء، ويسهل الاتصال بالإنترنت عبر خدمة خدمة واي فاي مجانية المتاحة.
تتوفر مكتب استقبال يعمل طوال اليوم وخدمات الاستقبال والإرشاد وخدمة الغرف لراحة النزلاء خلال الإقامة في فندق بوتيك رياض احكِ قصة. بالإضافة إلى ذلك، يوفر فندق بوتيك رياض احكِ قصة الإفطار، والتي ستجعل رحلتك في القاهرة غاية في الراحة.
يمكن للمسافرون الذين يريدون الاستمتاع بمذاق التوجه إلى 8 Chinese Restaurant أو الاسيوي. بخلاف ذلك، يمكنك التوجه إلى سوشي مثل ميراي أو Saigon Restaurant & Lounge أو Kamala at Conrad Cairo.
هناك العديد من الأنشطة للقيام بها في تلك المنطقة: اكتشف شهيرة مثل المتحف المصرى الجيولوجى.
يتطلع فريق العمل في فندق بوتيك رياض احكِ قصة إلى الترحيب بك عند زيارتك إلى القاهرة.
أقمنا لمدة 3 ليال في Le Riad. أتينا من كندا للمرة المرة الأولى إلى مصر. وبشكل عام، كانت تجربتنا في مصر جيدة حتى الآن، وبدأنا بالكاد استكشاف باقي البلد. يتسم المصريون بالود والترحاب وتقديم المساعدة بكل طريقة ممكنة كما رأينا حتى الآن. يُعد Le Riad قلب القاهرة الإسلامية حيث لا تزال بعضًا من أسوار المبينة مرتفعة على بعض خطوات من الفندق. يوجد بازار/سوق على بعد خطوات كذلك. كان السوق مزدحمًا وشيقًا، لكن الأشخاص يعرضون عليك المساعدة حتى وإن كنت لا ترغب! وكما هو مكتوب في المنشورات الأخرى، فديكورات الفندق جميلة وكل غرفة فريدة في ديكوراتها. أفضل ما في الأمر هو الود والمساعدة اللذين أبداهما طاقم العمل والذي كان يجيب طلباتنا كلها وأسئلتنا عن الحياة في القاهرة/مصر. يوجد عدد من المساجد في الجوار ويمكنك أن تراها من الدور العلوي وكذلك أن تسمع صوت الآذان والذي كان شيقًا جدًا. لا يوجد عدد كبير من السياح هنا، رغم أنه قيل لي أن هذه المنطقة تمتلئ عن آخرها بالسياح كل يوم! في اليومين اللذين قضيناهما، قد أكون رأيت عشرة سياح فقط! هذا المكان يناسبك إذا كنت لا تحب وجود السياح، وكما يقال فمصر مكان رائع للزيارة. كانت الأماكن التي زرناها آمنة حيث أنهم يحتاجون إلى السياح لأنهم يدرون دخلاً للاقتصاد الذي يعاني من انخفاض عدد السياح في الأعوام الأخيرة. وبشكل عام، كانت الرحلة رائعة وأوصي بزيارة مصر!…
يقع الفندق في الشارع الرئيسي الذي يمتد من جدران المدينة القديمة إلى خان الخليلي على بعد 5 دقائق فقط مشيا على الأقدام في الاتجاه المقابل. و هو قريب جدا من المساجد التاريخية و المباني القديمة الأخرى في القاهرة الإسلامية. قلقنا قليلا من الانزعاج بضوضاء الشارع على الرغم من أن غرفتنا كانت في الطابق الخامس وعلى جانب الفندق بسبب الازدحام الشديد بالمنطقة إلا أن ذلك لم يحدث مطلقا. أما عن الجو فتتفوق المنطقة عن غيرها في ذلك. و الفندق نفسه تم تصميمه و تزيينه و تركيبه بطريقة رائعة. و للغرف هناك أسماء؛ غرفتنا كانت غرفة رقم 13 وكان يطلق عليها "موسيقى" كعنوان لها (و أسم لها). و إني لأقصد بقولي "غرفة" كل ما تحتويه من غرفة معيشة و غرفة نوم و غرفة للملابس و حمام كبير. هناك إنترنت لاسلكي مجاني في كل مكان. و هناك حديقة لطيفة. و كانت منطقة البار/المطعم تتميز بالجاذبية. اشتمل العرض الخاص بنا على "إفطار كونتيننتال" يشمل جميع الأصناف المعتادة بالإضافة إلى الخبز المحمص و تشكيلة كبيرة من الفواكه الطازجة و العجة الطازجة. و يجب أن أخص بالذكر العاملين بالفندق الودودين و المتعاونين للغاية و خاصة مساعد المدير حسين صاحب الشخصية الاستثنائية و الذي كان يفوق أداؤه لواجبه كل الحدود. علمت من المشرف على الرحلة أن صاحب الفندق سوري الجنسية و أنه ينوي بيع الفندق. و أتمنى إن تم بيع الفندق أن يحافظ الملاك الجدد على شكل و معايير الفندق دون تغيير. فنحن و بكل تأكيد سوف نقيم في فندق Le Riad de Charme في زيارتنا القادمة للقاهرة و إني لأوصي أي أحد يرغب في موقع مركزي و يبحث عن الراحة و الاستمتاع بسحر المدينة الحقيقي أن يقيم هناك أيضا.…
ما إن وجدته، حيث قد يمثل ذلك مشكلة لأنه يقع في منطقة المشاة في قلب القاهرة القديمة، فقد وجدت ملجأ للراحة. الديكور جرئ و أنيق و الغرف مريحة و نظيفة إلا أن الطعام قد لا يكون مشوقا جدا و من الأفضل أن تتناول طعامك في الشارع.
لو رياد، هوتيل دو شارم، المتع! كمحبّةٍ للفنادق من نمط البوتيك، فقد أقمت في عددٍ لا يحصى منها حول العالم وفندق لو رياد هو واحد من الفنادق المفضلة لديّ. فالديكور والجو لذيذان، أصيلان، فريدان، أنيقان (ولكنهما غير عتيقان)...تخيل البقاء في سكن خاص لأحد الدبلوماسيين. والحديقة الموجودة على السطح هي واحةٌ وسط شارع المعز لدين الله المثير (يقع على بعد خطواتٍ من السوق الكبير). ولا تُستثنى النظافة مما ذكرت. واللمسة الشخصية واضحةٌ إنطلاقاً من التفاصيل إلى العناية المولاة للضيوف وصولاً إلى الهدايا الصغيرة التي تنتظرك في غرفتك كلّ مساء. كمسافرةٍ أنثى بمفردها (لا تتحدث المصرية) فقد شعرتُ بالأمان والراحةِ وبأنه قد تمّ الاعتناء بي بشكلٍ جيدٍ جداً وقد وددتُ أن أكون هناك مع شخصٍ خاصّ. فلا يمكن أن تطلب أكثر!
يسعدنا جدًا اختيار هذا الفندق على أحد القصور الغربية على طول النهر. الفندق نفسه لطيف للغاية ، وإن كان بطريقة فريدة (التي أقدرها). فريق العمل لطيف ومفيد للغاية. المطعم ممتاز. لكن الأهم من ذلك كله أن المنطقة مدهشة. هذا هو المركز التاريخي لواحدة من أقدم المدن على هذا الكوكب. إنها ليست مجرد خطوة إلى عالم مختلف ، إنها خطوة إلى قرن مختلف. حجزنا جناح شرفة. إنه مجمع متعدد الغرف في الطابق العلوي. تواجه غرفة النوم شارعًا جانبيًا ، وهي ميزة بالنظر إلى الحفلة التي يبدو أنها تقام في الخارج كل ليلة [إنه لأمر مدهش كيف يمكن للناس أن يضيءوا بدون قطرة من الكحول]. الشرفة مفيدة حقًا فقط إذا كنت مدخنًا ؛ إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون ذلك ضروريًا. كان لدينا مساحة أكبر مما نحتاجه بمعامل ثلاثة إذا كنت تريد تجربة ثقافية رائعة في القاهرة مع أماكن إقامة مريحة وطعام ممتاز ، فلا تبحث عن المزيد. إذا قمت بترتيب الفنادق حسب الاسم الموجود على مرافق الحمام وتطلب توحيد قطع ملفات تعريف الارتباط وحوض السباحة والبار ، فابحث في مكان آخر. لقد كان هذا اختيارًا ممتازًا لأغراضنا وأنا ممتن لإتاحة الفرصة لي لتجربته.…
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
اطلب إدراجك