المكان دا كان روعة استمتعت فية جدا وقضيت احلي ايام حياتي في الفندق هو غالي شوية بس الحقيقة الجميع كان مستمتع الادارة روعة وساعدونا لما حصل مشكلة انصح بالمكان في اي محافظة لانة مكان جميل جدا وروعه جدا .
كانت الإقامة مريحة جدًا وكانت الغرفة نظيفة ويعتنى بها جيدًا. وكنا موجودون جميعًا وهذه كانت قيمة ممتازة. اتسم طاقم العمل بالود وتقديم يد المساعدة. مهما تكلمت فلن أوفي مدير علاقات النزلاء ومدير الموارد البشرية حقهم نظير مساعدتهم لنا في إحضار الطوابع المصرية المصرية اللازمة في جوازات سفر الطوارئ الخاصة بنا. يوجد موقع للسباحة السطحية بأنبوب تنفس بالشاطيء كما انضمينا إلى غوص تجريبي كان رائعًا، كمان كان المعلمون رائعون. توجد أنشطة يومية لكل شخص يرغب في الانضمام، وكان الشاطيء ممتازًا للاسترخاء مع طاقم عمل بار منتبه جدًا عند الضرورة!
بعض مرور 10 أيام من مشاهدة المعالم السياحية بطريقة محمومة (جولة نيلية و3 أيام في القاهرة بعدها)، لا يوجد مكان أفضل للاسترخاء في نهاية رحلة متنوعة إلى مصر. هذه زيارتي الثاني منذ 10 أعوام، وانبهرت كثيرًا عند زيارتي الأولى ولم استطع التفكير في أي مكان اذهب إليه في الأيام الأخيرة لقضاء عطلتنا. يمتزج الجمال مع المناظر الطبيعية في بنية وتخطيط الفندق مع توفير كل وسائل الراحة للنزلاء. حتى أن طبق الدش الذي يوفر العديد من برامج التليفزيون كان مخبئًا في نخلة طويلة صناعية. يقع الفندق على بعد نحو 8 كيلومترات من مدينة القصير التي تفتقر للجمال إلى حد ما؛ وحيث كانت القلعة التي تمت استعادتها مؤخرًا وفندق القصير الذي تم تحويله من منزل تجاري قديم هما المكانان الوحيدان الذيان يستحقان الزيارة وامكننا العثور عليهما، رغم وجود باقة رائعة من محلات التذكارات. تتم إدارة فندق Movenpick بطريقة صديقة للبيئة جدًا كما أنه نظيف جدًا. وهو ما احببناه بعد التلوث والقمامة التي تملأ الشوارع في القاهرة. ويوجد للفندق حيد مرجاني خاص به للمارسة النشاطين الرئيسيين وهما السباحة السطحية بأنبوب التنفس والغوص، كما يوجد العديد من المتنوعات معروضة. كان الطعام متنوعًا جدًا وكثيرًا حيث لم نشعر بضرورة التناول بقدر أكبر مما تتضمنه البوفيهات الممتدة للفطور والعشاء، إلى جانب عينات الأيس كريم اللذيذ الذي يقدمه فندق Movenpick كل ظهيرة. تحذير أن هذا الفندق ليس لمحبي الحفلات أو السكر أو الديسكو أو الموسيقى الصاخبة. فهو يستم بالهدوء الشديد بعد العاشرة مساءً، لكن بالنسبة للعائرة الشابة أو الأزواج الأكبر سنًا أو ممارسي الغوص المتحمسين من جميع الأعمار الذين يرغبون فقط في الاسترخاء في مكان جميل، فهذا الفندق المحبوب هو كل ما يحتاجونه. وسنعود إليه!…
مشاعر مختلطة! الغوص كان ممتازاً. الغرف كانت جيدة للغاية. الطعام كان جيد( برغم أننا حجزنا جميعه حصرياً إلا أننا كنا نتناول غالباً ما توافر في قائمة الطعام- إننا نوصي بقوة بمطعم seagulls). الخدمة كانت غالباً ودودة للغاية (اقرأ ما يلي) ولكن مازال هناك متسعاً لإجراء تحسينات. في فندق خمس نجوم لا نحتاج إلى تعليمنا أننا بحاجة لحجز العشاء. حسناً، حصلنا على طاولة كل مساء. ولكن عبارة مثل "أوه، برغم قيام الكثيرين بحجز طاولة بالفعل، يمكننا تقديم طاولة لكم" ستكون ملائمة. كان لدينا انطباع بأن أحد العاملين الأصغر سناً لا يستمتع بخدمة النزلاء. أخيراً، أحد العاملين في البار أخبرنا أنه يود بشدة العمل في مكان آخر. الكثير من الصراحة.
فندق رائع بمعايير جودة عالية للغاية. لقد استمتعنا بقضاء الكثير من العام الجديد هنا مع العائلة. فريق العمل رائع. خاصة الشاذلي - نوبي قدم لنا خدمة متميزة في المسبح والجيم وملعب التنس حيث كنا نلعب يوميا. الجانب السلبي الوحيد هو المسافة الكبيرة بين الغرف والشاطئ. كل الباقي كان رائعا. سنعود مرة أخرى
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
اطلب إدراجك