لقد لاحظنا أنك تستخدم مستعرضًا غير معتمد. لذا، قد لا يتم عرض موقع ويب Tripadvisor بشكل صحيح.نحن ندعم المستعرضات التالية: Windows: Internet Explorer, Mozilla Firefox, Google Chrome. Mac: Safari.
تمتاز سيدني بالكثير من اللمسات الأسترالية التاريخية والمعاصرة. فدار أوبرا سيدني الرائعة تبدو وكأنها مركب شراعي كبير من ورق الأوريجامي، يطفو بسلام في الميناء. تجول في الشوارع الضيقة المرصوفة بالحجارة في "ذا روكس" ثم شاهد أداء في الهواء الطلق في "سيركيولار كواي" قبل أن تتوجه إلى متحف الفن المعاصر. تمتاز المناظر من مرصد "سيدني تاور آي" بسحر خلاب - استغل هذه الفرصة لتتعرف على تخطيط المدينة من على قمة مرتفعة.
لو كانت جزيرة "لومبوك" موجودةً في أي مكان آخر في العالم، لأصبحت ضمن قائمة الوجهات التي يتطلع الجميع إلى ارتيادها. ولكن نظرًا لأنها تقع شرق مقاطعة بالي، فلا يعرف سوى القليل عن خلجانها الرائعة المنعزلة وسلسلتها التي لا حصر لها من الشواطئ الساحرة التي تتميز بلونها القشدي وشلالاتها المائية الفاتنة التي تتهادى عبر أوراق أشجارها الوارفة التي لا توصف. كما أنها مثالية لعشاق السكون، إذ يعني ذلك أيضًا أنها أقل ازدحامًا. ويمكنك اكتشاف قرود المكاك البرية على أشجار "باون بوساك" أو الطفو مع السلاحف البحرية الخضراء وكذلك سلاحف منقار الصقر (هوكسبيل) المنتشرة في أرجاء جزيرة "جيلي مينو" في أجواء رائعة يسودها الهدوء. وتتمتع هذه الجزيرة الإندونيسية بقمة جبلية عالية لا تُضاهى في بالي، ألا وهي قمة جبل رينجاني. ويعد هذا الجبل بركانًا نشطًا يضم بحيرة ضخمة مذهلة داخل فوهته البركانية. ويتيح لك القيام بنزهة في الصباح الباكر الاستمتاع بمشاهدة شروق الشمس فوق البحر.
تعد نوسا دوا مقرًا للإقامة الفاخرة ومنتجعات الجولف وأماكن تناول الطعام المتميزة والراحة والاسترخاء. ويعتبر ركوب الأمواج والغوص من الأنشطة الشهيرة للزوار الأكثر نشاطًا لهذه الوجهة الساحلية. ويمكنك المشي لخطوات عديدة حتى تصل إلى معبد بيساكيه الأم واجمع بين مشاهدة المعالم وتنغيم العضلات. وتنتظر مجموعة من المنتجعات الصحية والمعارض الفنية والمتاجر أولئك الذين يفضلون بذل مجهود أقل. كما يمكن الاستمتاع بعروض الرقص المحلية المعروفة باسم بارونغ في باتوبولان.
تتميز كوتا بأفضل الشواطئ في بالي، حيث تمتد رمالها الصافية خمسة أميال وهي منطقة جذب لمحبي ركوب الأمواج وأخذ حمامات الشمس. وعند غروب الشمس الذهبية، تخرج الحيوانات — فتكون حفلة للحيوانات. تعتبر الليالي الترفيهية في كوتا ليالي صاخبة، حيث يخرج السياح من مختلف أنحاء العالم من المطاعم إلى النادي الليلي في محاولة لامتصاص تجربة كوتا مثل إسفنجة جيدة الامتصاص.
تشتهر سيميناك ببعض من أكثر الشواطئ جمالاً في بالي. تأكد من أنك تشاهد مناظر غروب الشمس الخيالية وتستمتع بالجمال الهادئ وتتجول في الاحتفالات في بالي على الشاطئ وتشاهد عازفي الموسيقى الإندونيسية والقرابين للآلهة. بالطبع لا تدع الرمال الناعمة والتجارب الثقافية المعقدة تأخذك من المنتجعات الصحية والتسوق! وعلى أية حال ستلفت المنتجعات الصحية والمتاجر المزدحمة انتباهك عن المياه لفترة قصيرة من الوقت.
تعتبر مجموعة قرى مدينة أوبود مكانًا مثاليًا لإجراء جلسات تدليك البالينيز الشهيرة والتمتع بجو واحدة من أفضل وجهات المنتجعات الصحية في آسيا. وينتشر كل من العلاج بالإبر وتدليك القدمين وتمديد العضلات والعلاج بالعطور في الجزيرة بشكل مميز كوسائل علاجية ثابتة تعتمد على التدليك. وتعد أوبود أيضًا مركزًا حيويًا للمشاهد الفنية في بالي ومقرًا لكنز صغير دفين من المتاحف والمعارض الفنية. وتنتشر القرود في حديقة غابة القرود (مانكي فوريست بارك) التي تعد محمية طبيعية مجاور، فضلاً عن كونها مقرًا للمئات من القردة الأسيوية العابثة ذات الذيل الطويل. لا تفوت أيضًا فرصة زيارة وادي أديرة المقابر في جونونج كاوي.
تجسد بالي بطاقة بريدية نابضة بالحياة وقطعة من الفردوس في إندونيسيا لا تنتمي لعالمنا. تمتع بحمام شمس دافئ أو استلقِ على الرمال البيضاء الناعمة، أو العب مع المخلوقات الاستوائية أثناء الاستمتاع بالغوص بجانب الحواجز المرجانية أو حطام السفينة التي تعود إلى الحرب العالمية الثانية بألوانه الزاهية. وعلى الشاطئ، تضم الغابات الوارفة بين جنباتها المعابد الحجرية والقرود الشقية. وتعد "العاصمة الفنية" أوبود المكان المثالي لمشاهدة العروض الراقصة الثقافية أو الاشتراك في ورشة عمل عن فن الباتيك أو فن صياغة الفضة أو نشِّط ذهنك وجسمك بحضور حصة يوجا.
تُعد باندونج ثالث أكبر مدن إندونيسيا، لكنها تقع بالقرب من جاكارتا وتتمتع بطقس أكثر برودة منها. وتزخر تلك المدينة بعدد كبير من آثار الهندسة المعمارية الاستعمارية الألمانية، بالإضافة إلى حديقة نباتات جميلة، وحديقة حيوان، وملاعب جولف، ومجموعة متنوعة من الأطعمة.
تتسم جاكرتا عاصمة إندونيسيا بالفوضوية والازدحام لكنها ذات طابع عالمي متميز، فهي مدينة المتناقضات. يقطن بهذه المدينة ملايين الأشخاص من جميع أنحاء العالم، لذا فهي تقدم مزيجًا من اللغات والثقافات المختلفة كما أنها تجمع بين الفقر والغنى في آن واحد. وكما يوجد بها بعض أفضل الأنشطة الترفيهية الليلية في قارة آسيا، فإن بها أحد أسوأ الاختناقات المرورية. ويهرب السكان المحليون كل عطلة من التلوث والازدحام للاسترخاء في أماكن مثل متنزه أنكول دريم لاند، وهو مركز ترفيهي يضم حدائق ألعاب مائية وشواطئ وملاعب جولف وحديقة عالم البحار سيورلد.
* الأسعار مُقدمة من شركائنا وتعكس متوسط أسعار الغرفة في الليلة، وتشمل الضرائب والرسوم الثابتة، المعلومة لشركائنا، والمستحقة في وقت الحجز. يرجى مراجعة شركائنا للحصول على مزيد من التفاصيل.