لقد لاحظنا أنك تستخدم مستعرضًا غير معتمد. لذا، قد لا يتم عرض موقع ويب Tripadvisor بشكل صحيح.نحن ندعم المستعرضات التالية: Windows: Internet Explorer, Mozilla Firefox, Google Chrome. Mac: Safari.
إن مدينة مايان ريفييرا، الواقعة على ساحل المكسيك المطل على البحر الكاريبي، أكثر من مجرد مدينة سياحية لمدينة بلايا ديل كارمن. وهي تمتد من قرية الصيد بويرتو موريلوس حتى محمية المحيط الحيوي سيان كآن، وتوفر المنطقة للزوار العديد من مناطق السياحة البيئية والوجهات الترفيهية الفاخرة. ويوجد في هذه المدينة كل ما يمكن أن يرغب فيه الزائر، بدءًا من ملاعب الجولف العالمية وحتى الآثار العريقة. وستشعر بعد الغطس بالقرب من أكبر شعاب مرجانية في نصف الكرة الشمالي أو الخروج في رحلة استكشافية للمواقع الأثرية في تولوم أنك قضيت إجازة رائعة لن تنساها أبدًا.
إن كلمة أكومال تعني "مكان السلاحف" بلغة أمريكا اللاتينية، وإذا كنت تغطس بالقناع هنا، فستشاهد سلحفاة تسبح جانبك. (لا تلمسها. إنه محظور بواسطة القانون.) إنك بالطبع ستشاهد شعابًا مرجانية وأسماكًا رائعة في المياه الصافية الجميلة. تقع هذه المدينة السياحية الصغيرة على بعد حوالي ساعة جنوب كانكون - لكنها تبدو أبعد من ذلك.
بويرتو موريلوس هي قرية هادئة تقع على ساحل الريفييرا الماياني ومكان لتجربة العيش في منطقة يوكاتانية حقيقية. كما تعتبر بويرتو موريلوس نقطة انطلاق ممتازة إذا كنت تبحث عن مكان أكثر هدوءًا من مناطق الجذب السياحية الشهيرة مثل كانكون وبلايا ديل كارمن. وتعتمد توجهات الحكومة للمحميات البيئية على حماية الشعاب المرجانية وأشجار المنجروف والقرية نفسها من أعمال التطوير. وتتراوح خيارات الاستمتاع في الهواء الطلق ما بين الغابات المثيرة ومغامرات الغوص وحتى عمليات الاستكشاف التي تتم في إطار رحلة هادئة من خلال دراجة.
تطفو أطلال حضارة المايا فوق البحر في "تولوم"، مما يتيح لك مطالعة ثرية للتاريخ أثناء التمتع بأشعة الشمس. فلقد كانت المدينة المسورة سابقًا واحدة من آخر ما تم تشييده من قبل المايا، وقد تم الحفاظ على مواقعها الأثرية بشكل جيد للغاية. خذ استراحة من الشاطئ لزيارة "كاستيو" ومعبد اللوحات الجدارية ومعبد الإله المنحدر. استكشف نهرًا تحت الأرض تحت مظلة من الرواسب الكلسية المدلاة في الكهوف المقدسة "لابناها إيكو بارك"، أو تمتع بالغوص في "سينوت دوس أوجوس" للغطس بأنبوب التنفس داخل الكهوف في وسط الغابة.
نعم، قطاع كبير من "كانكون" يزخر بمتع للمصطافين في الربيع. ومع ذلك، فهناك الكثير من المنتجعات العائلية الهادئة والرائعة تلبي احتياجات الأفراد الذين يرغبون في تجربة مناخ جزيرة يوكاتان الإستوائية. توجد هنا بعضٌ من أطلال حضارة المايا الكبيرة، مثل "إيل ري" و"ياميل لوم"، برج متهدم من حجر رمادي شاحب اللون. تعرف على المزيد عن هذه الحضارة القديمة في متحف "مايا دي كانكون". للاستمتاع بمذاق واقعي للمكسيك، قم بجولة إلى متحف "سينسوريال ديل تيكيلا".
تقدم جزيرة آيلا موخيريس مجموعة متنوعة من الخيارات الجذابة لعشاق الشواطئ، وهي توفر عروضًا جيدة نسبيًا. فهناك، ستتمتع بالغطس مع الأسماك الاستوائية بين الشعاب المرجانية أو استخدام زورق الكياك أو أي قارب آخر للإبحار في المياه الزرقاء الخلابة أو ركوب الأمواج على الألواح الشراعية بامتداد شواطئ رملية ناعمة. أما على البر، فيمكن أخذ حمام شمس أو تناول المأكولات البحرية أو الاستماع لأنغام الموسيقى اللاتينية أو التنزه بالدراجة على الشاطئ أو الذهاب لتناول بعض العصائر والمشروبات الطازجة والرائعة.
لا يمكن استعراض مدينة نيويورك في جولة واحدة. بدلاً من ذلك، قم بزيارة الأماكن التي لابد من زيارتها - مبنى "إمباير ستيت" وتمثال الحرية وحديقة "سنترال بارك" ومتحف متروبوليتان للفنون - ثم استكشف الأماكن غير المعروفة بزيارة الأديرة أو أحد المكتبات في المدينة. انغمس في المحلات البوهيمية في القرية الغربية أو استمتع بتناول الطعام في الجانب الغربي العلوي. يمنحك السوق الصاخب داخل محطة "جراند سنترال" مذاقًا أصليًا لأفضل ما يمكن أن تقدمه المدينة.
جزيرة سال بالرأس الأخضر هي المعنى الحقيقي للشواطئ الخلابة. وهي المكان المثالي لقضاء يوم من الاسترخاء في الشمس أو القيام ببعض الرياضات المائية المذهلة؛ حيث تمتد الرمال البيضاء على طول المياه الفيروزية الشفافة. وسيستمتع الغواصون والغطاسون برؤية الكثير من الأسماك والسلاحف والدلافين الاستوائية النادرة والجميلة. وبعيدًا عن البحر، سيندهش الأطفال الصغار (والكبار أيضًا!) من سراب تيرا بوا، وهو وهم بصري يجعل الناظر يتصور وجود بحيرة هادئة وسط سهل منبسط كبير.
يشكل المعمار البرتغالي والفرنسي والبربري شوارع مدينة الصويرة التي تشبه المتاهات من فرط التفافها وتداخلها، وهي ميناء رائع ونابض بالحيوية ومدينة منتجعات تقع على المحيط الأطلنطي. وبالقرب منها، يتجول الأزواج والعائلات على شاطئي كاب سيم وسيدي كاوكي، اللذين يجذبان أيضًا محبي ركوب الأمواج على اختلاف أنواعهم. ومن السهل الحصول على الاسترخاء في هذه المدينة، وكذلك على حافلة تحمل الراكبين إلى مراكش، بالنسبة لمن يبحثون عن رحلة تستغرق يومًا واحدًا.
استمتع بالشمس الساطعة في شواطئ أغادير التي تحتفظ برونقها وبهائها، وهي مدينة تعد الأكثر زيارة في جنوب المغرب. وتضيف الطرق الرئيسية التي تحيطها أشجار النخيل والملاهي الليلية المطلة على الشاطئ بالتأكيد شعورًا يتخلل إليك بأنك في أحد المنتجعات الغربية، حيث يتواجد بها عدد هائل من الأوروبيين الذين يتوافدون إليها في أشهر الشتاء. ولا شك أن أهم ما تتميز به هذه المدينة الساحرة يكمن في جو الاسترخاء والدعة الذي تتمتع به، ومن ثم يمكنك ركوب جمل أو تأجير عربة شاطئ (بوجيّة) أو تفقد سوق الأحد أو التجول لمدة 20 دقيقة داخل أطلال قصبة أغادير للاستمتاع بمشاهدة واسعة لمعالم المدينة إذا كنت تود الاستراحة قليلاً من الأنشطة التي تمارسها على الشاطئ.
تجسد مراكش المعروفة باسم "المدينة الحمراء" سحر المكان بأسواقها وحدائقها وقصورها ومساجدها. استكشف الباحات ذات الأجواء الحميمية، كما يمكنك قضاء يوم كامل في التنقل بين أزقة المدينة التاريخية. ابحث عن السلام الداخلي في حديقة "ماجوريل" أو تأمل جمال أحد المساجد التاريخية في المدينة (علمًا بأنه لن يسمح لك بالدخول إذا لم تكن مسلمًا).
* الأسعار مُقدمة من شركائنا وتعكس متوسط أسعار الغرفة في الليلة، وتشمل الضرائب والرسوم الثابتة، المعلومة لشركائنا، والمستحقة في وقت الحجز. يرجى مراجعة شركائنا للحصول على مزيد من التفاصيل.