حظيت مدينة دمشق بحضارات تعاقبت عليها على مدار الآلاف من السنين بدءًا من المصريين والرومان واليونانين والمسلمين والصليبيين والمغول والعثمانيين والفرنسيين ووصولاً إلى العصر العربي الحديث، فهي من أكثر المدن مرونةً وعراقةً على وجه الأرض. وتشغل أطلالها عمقًا يمتد حتى 8 أقدام تحت سطح الأرض كما تعد البلدة القديمة موطنًا لمتاريس وبوابات العصر الروماني والجامع الأموي والكنائس الأسطورية ومنها كنيسة القديس بولس. بينما يقع الباب الشرقي وسوق مدحت باشا في أحد الشوارع التي يرجع تاريخها إلى العصور القديمة.

الأقصر شبيهة بلاس فيجاس، فهي تُعد العاصمة الفعلية لمصر، كمثل شبه الزغب الخطي بالفواجراه (نحن على يقين من إدراكك لذلك ولكننا نستمتع فقط بإبراز أوجه الشبه.) فبالطبع، قد يحتوي الفندق/الكازينو على حزمة من الأشعة الضوئية المنبثقة من الفراغ، لكننا نراهن أنك ستستمتع بالتحليق بمنطاد الهواء الساخن فوق وادي الملوك الذي يعد أكثر إضاءة. (ملاحظة للمحرر: تم تجميع القائمة لدينا قبل أن تدفع الاضطرابات السياسية العديد من البلدان إلى إصدار تحذيرات من السفر إلى مصر. إذا كنت تخطط حاليًا لرحلة إلى مصر، فالرجاء التفكير في المخاطر والإصغاء لتنبيهات السفر التي تقدمها الحكومة.)