لقد لاحظنا أنك تستخدم مستعرضًا غير معتمد. لذا، قد لا يتم عرض موقع ويب Tripadvisor بشكل صحيح.نحن ندعم المستعرضات التالية: Windows: Internet Explorer, Mozilla Firefox, Google Chrome. Mac: Safari.
ينعكس تاريخ عمَّان الحافل في تنوع سكانها وكذلك تصميماتها المعمارية الرائعة. إذ تتميز المدينة بسكانها من ذوي الطوائف والثقافات المتعددة. وحتى في وسط مركزها التجاري العصري للغاية، هناك ما يُظهر جذورها القديمة الراسخة، فضلاً عن أسواقها المتنوعة وأطلالها الرومانية وكذلك آثارها ومتاحفها الثقافية، والتي ترسم صورة نابضة لتاريخ المنطقة.
على مر القرون، أضافت ثقافات عديدة بصماتها الرائعة إلى هذه القطعة الثمينة من الأرض. واليوم، يمكنك أن تلمس تلك التأثيرات وتستمتع بها مباشرةً عن طريق استكشاف أحياء إسطنبول. فما بين المواقع المقدسة في حي "السلطان أحمد" والأناقة الأوروبية التي تعود إلى القرن التاسع عشر في حي "بيوغلو" وصولاً إلى الأزياء الراقية في حي "نيشانتاشي" ومجتمع المقاهي النابض بالحياة في حي "قاضي كوي" وشوارع "بشيكتاش" العاشقة لكرة القدم، من السهل أن تعرف لماذا ينظر المسافرون إلى إسطنبول على أنها ليست مدينة واحدة فحسب، وإنما تعتبر بمثابة مدن عديدة في مدينة واحدة.
أسست القبائل البربرية مدينة تونس في الألفية الثانية قبل الميلاد، ولقد سيطر عليها الفينيقيون والرومان والعرب المسلمون والعثمانيون والإسبان والفرنسيون والألمان، إلى أن نالت الاستقلال في نهاية المطاف كعاصمةٍ لدولة تونس في عام 1956. ولقد جعل هذا التاريخ من تونس بوتقة تمتزج فيها الثقافات القديمة والحديثة. وتعد المدينة بمثابة شبكة تضم أزقةً ضيقة ومساجد وأضرحة وقصورًا وسوقًا يُفاصل فيها المتسوقون على أسعار جميع السلع بدءًا من المصوغات الذهبية المزخرفة إلى الهدايا التذكارية زهيدة السعر.
لا يمكنك أن تتجول في أرجاء روما في يوم واحد. فالمدينة تشعرك وكأنها قاعات عرض لمتحف ضخم في الهواء الطلق، فهي مجمع من واقع الحياة يضم ساحات وأسواق في الهواء الطلق، وكذلك مواقع تاريخية تحير الأذهان. ألقِ قطعة نقود معدنية في "نافورة تريفي"، واستمتع بسحر "الكولوسيوم" و"البانثيون"، ثم اشحن طاقتك بتناول كوب كابتشينو للتسوق مساءً في "كامبو دي فيوري" أو "فيا فينيتو". تمتع بتناول طبق من المعكرونة الطازجة، أو بعض الخرشوف الطازج المقلي أو يخني ذيل الثور المطهي جيدًا لتهنئ بواحدة من أفضل الوجبات في حياتك.
في فيينا، لا يعتبر بيت القهوة مجرد استراحة: فهو منشأة. فالتواني في قراءة صحيفة مع تناول قطعة حلوى ومشروب إسبريسو قوي، يعتبر وفقًا لمنظمة اليونسكو، التسلية الثقافية الرسمية في فيينا. دعك من شريحة كيك "ساخير" التي تتناولها وتجول دون مرشد لتتفقد العمارة الحديثة والتقليدية والانفصالية المذهلة في المدينة، مثل "القصر الإمبراطوري" و"دار الأوبرا الرسمية" و"كيرشه أم شتاينهوف" أو متحف Kunsthistorisches؛ تدريب في هندسة الزخارف.
تعتبر "ميلان" واحدة من عواصم الموضة في العالم، فهي يتقدم فرصًا لا نهاية لها للتسوق الأنيق. اذهب إلى حي "بريرا" المتأثر بالفنون والخاص بالسلع الجلدية الرائعة وإلى "فيا مونتي نابوليوني" لتتسوق بين المحلات الحصرية باهظة الثمن. إن الزخارف الساحرة من الفسيفساء الساحرة والخزائن الزجاجية في "جاليريا فيتوريو إيمانويل الثاني" تجعل المتسوقون يشعرون وكأنهم يتجولون داخل لوحة. خذ استراحة من مرحك الصاخب ليفرغ فاهك أمام الكاتدرائية الشهيرة "دومو" ثم احصل على بعض التذاكر لحضور أداء في "لا سكالا". بعد عرض الأوبرا، استمتع بالأنشطة التي تحتفي بها "نافيجيلي" حتى وقت متأخر من الليل.
تعكس موسكو، التي تعد المركز السياسي والعلمي والتاريخي والمعماري والتجاري لروسيا، جوانب التناقض المفرط بهذه الدولة. فالقديم والعصري يتواجدان جنبًا إلى جنب في هذه المدينة البالغ عدد سكانها 10 ملايين نسمة. ويمكنك هناك اللحاق بمترو الأنفاق من إحدى المحطات المزينة بالزخارف وصولاً إلى الساحة الحمراء (الميدان الأحمر) والكرملين والقباب التسع لكاتدرائية سانت باسيل وضريح لينين ومتحف كي جي بي وغيرها من الرموز الأخرى لتاريخ موسكو الرائع والرهيب، ثم يمكنك بعد ذلك الاستمتاع بالتسوق في طريق بوليفارد الدائري أو مراقبة المارة في ميدان بوشكين.
تضم جزيرة فوكيت مجموعة متنوعة من المعالم السياحية المذهلة لقضاء الإجازات بدءًا من البحيرات الضحلة ذات اللون الأزرق ومنظر غروب الشمس بلونه الوردي حتى الرهبان بملابسهم برتقالية اللون. وتنقل سيارات التوك توك ذات الثلاث عجلات وسيارات الأجرة والحافلات والقوارب الطويلة الزوار بين هذه المناظر الخلابة. كما يضم ساحل فوكيت الجنوبي أشهر شواطئ هذه الجزيرة. أما الشمال فأكثر هدوءًا. ومن أشهر البقاع هناك جزيرة كوه فاي فاي وخليج بان ناه وشاطئ باتونج. والغوص والغطس وركوب الأمواج والإبحار ليست سوى أمثلة بسيطة من الخيارات المتعددة للأنشطة التي يمكن القيام بها في هذا المكان الخلاب. هذا إلى جانب استكشاف المناطق الداخلية من الجزيرة والتلال المليئة بالأشجار والجبال والمنحدرات.
قصور ذهبية وأسواق عائمة وأبراج فخمة من الخزف ... أليست هذه أرض خيالية سحرية؟ إغلاق. إنها بانكوك. تم تقسيم مدينة عاصمة تايلاند إلى 50 منطقة فريدةً من نوعها. انتقل إلى "براتونام" أو "ميدان سيام" لتستمتع بتسوق متميز، ثم انعم بالاسترخاء في حدائق "دوسيت" المصممة على الطراز الأوروبي. تعتبر "ثون بوري" موطنًا لمعبد "وات أرون" الرائع، وفي "فرا ناخون" ستعثر على تمثال بوذا المتكئ بمعبد "وات فو". تذوق الأرز المسلوق بالمانجو في كشك طعام قبل أن تتأمل روعة "القصر الكبير" المطلي بالذهب.
* الأسعار مُقدمة من شركائنا وتعكس متوسط أسعار الغرفة في الليلة، وتشمل الضرائب والرسوم الثابتة، المعلومة لشركائنا، والمستحقة في وقت الحجز. يرجى مراجعة شركائنا للحصول على مزيد من التفاصيل.