لقد لاحظنا أنك تستخدم مستعرضًا غير معتمد. لذا، قد لا يتم عرض موقع ويب Tripadvisor بشكل صحيح.نحن ندعم المستعرضات التالية: Windows: Internet Explorer, Mozilla Firefox, Google Chrome. Mac: Safari.
رَسم مونيه معالم خوان ليه بين. وكذلك قام بيكاسو. فإذا كانوا متواجدين في هذه الأيام، لشاهدوا وجهة صيفية نابضة بالشباب تتركز الأنشطة فيها حول الاستمتاع بحمامات الشمس (التي اكتشفها كوكو شانيل، كما يدعي البعض) والكازينوهات والملاهي الليلية والبقاء في الخارج لوقت متأخر. ويضيف أعضاء TripAdvisor أن الشيء الوحيد الذي تفتقده "JLP" هو المطاعم، إلا أن آنتيب المجاورة، التي تبعد بمسافة قصيرة منها، لديها المزيد كي لتعوض ذلك.
إن الاحتفالات وسباقات القوارب ومهرجان الأفلام وغيرها من السمات الجذابة العديدة تميز مدينة كان الفرنسية عن غيرها من المدن. وتنتشر بهذه المدينة والتي ترفع شعار "الحياة احتفال" اليخوت الضخمة التي تحجب المشهد. يعد التنزه بين الناس ومشاهدتهم النشاط الذي يدفع معظم الزوار إلى المجيء إلى مدينة كان، ويمثل طريق لا كرواسيت الذي تصطف به الفنادق متنزهًا رائعًا. وبالإضافة إلى شهرة هذه المدينة التي ترجع إلى مصممة الأزياء العالمية كوكو شانيل، فإنها تتميز بشواطئ تجذب إليها الكثير من الزائرين. كما يمكنك الاستمتاع بالأطعمة والمشروبات باهظة الثمن من أحد شواطئ الفنادق أو اختيار الذهاب إلى الشواطئ العامة المجانية مثل بلاج دو ميدي ودي لا بوكا.
تحيي الريفييرا الفرنسية العصر الجميل (بيل إبوكوي) بما تضمه من شواطئ مشمسة مترامية الأطراف ومدنًا خلابة ويخوتًا رائعة الجمال وتزاحمًا للمشاهير. ومعظم البلدات يمكن تفقدها بصورة جيدة على الأقدام، لكن هناك شبكة سكك حديدية موثوق بها ومنخفضة الأسعار تربط بين المدن والبلدات. هذا وتجذب الوجهات خرافية الجمال، مثل سانت تروبيه ونيس وكان وآنتيب وفيلفرانش سور مير وسان جان كاب فيرات، الزوار ليسيروا فيها على نهج بيكاسو وماتيس وبيزيه. ويحافظ أكثر من مائة متحف وما يزيد عن 150 معرضًا فنيًا على الروح الفنية للمكان.
بفضل تمتعها بمناخ جاذب ومريح يتباين قليلاً على مدار العام، كانت مدينة سان ريمو ولا تزال وجهة سياحية مفضلة منذ منتصف القرن الثامن عشر، حيث تجذب إليها الزائرين من جميع أنحاء أوروبا، بما في ذلك أعداد كبيرة جدًا من الطبقة الأرستقراطية الروسية والبريطانية. وبالنسبة للكثيرين، يعد الامتداد الطويل للشاطئ نقطة الجذب الرئيسية، غير أنه ينبغي عدم تفويت فرصة الاستمتاع بالكازيينو المذهل أو هذا الجزء من المدينة المعروف باسم "لا بيجنا"، والذي يعود إلى القرون الوسطى ويمتد على منحدر تلي. يشار إلى أن المدينة اعتادت سنويًا منذ عام 1951 على استضافة "مهرجان سان ريمو للموسيقى" الذي تنظمه إيطاليا ويحظى بشهرة كبيرة.
تعتبر "ميلان" واحدة من عواصم الموضة في العالم، فهي يتقدم فرصًا لا نهاية لها للتسوق الأنيق. اذهب إلى حي "بريرا" المتأثر بالفنون والخاص بالسلع الجلدية الرائعة وإلى "فيا مونتي نابوليوني" لتتسوق بين المحلات الحصرية باهظة الثمن. إن الزخارف الساحرة من الفسيفساء الساحرة والخزائن الزجاجية في "جاليريا فيتوريو إيمانويل الثاني" تجعل المتسوقون يشعرون وكأنهم يتجولون داخل لوحة. خذ استراحة من مرحك الصاخب ليفرغ فاهك أمام الكاتدرائية الشهيرة "دومو" ثم احصل على بعض التذاكر لحضور أداء في "لا سكالا". بعد عرض الأوبرا، استمتع بالأنشطة التي تحتفي بها "نافيجيلي" حتى وقت متأخر من الليل.
يفوح السحر البافاري من ميونخ. يجب على محبي احتساء البيرة التوجه على الفور إلى مصنع Hofbräuhaus، حيث يتم إنتاجها منذ 1589. فتناولها يعتبر مميزًا في مهرجان أكتوبر، حيث يتم الاحتفال بالبيرة والأطعمة المتخصصة الألمانية المحلية. تمتع بمحاكاة الرياضيين على مستوى عالمي في "أوليبميابارك"، حيث سيشعرك التزحلق على حلبة التزلج الجليدية الأولمبية وكأنك بطل. يعتبر منتزه "مارين بلاتز" مثالي لمشاهدة الأشخاص وتأمل البيانو اليدوي في سيتي هول.
لا تفوّت متعة تناول الخبز بالشوكولاتة في أحد المقاهي بالشوارع الجانبية واسترخ بعد عناء يوم من المشي على طول نهر السين، ثم تأمل أهم المعالم السياحية، مثل برج إيفل وقوس النصر ... إنها التجربة الباريسية المثالية التي تجمع بين الترفيه والمرح، مع ما يكفي من الوقت لتذوق الوجبات الرائعة ومشاهدة المعروضات في متحف اللوفر. تعرف على تلك الوجهة الرومانسية الحائزة على جائزة Travellers’ Choice: أيقظ روحك في نوتردام أو ساوم لشراء البضائع في سوق Marché aux Puces de Montreuil أو ابحث عن بضائع في Marché Biologique Raspail، ثم توج زيارتك بحضور أحد عروض مولان روج.
في فيينا، لا يعتبر بيت القهوة مجرد استراحة: فهو منشأة. فالتواني في قراءة صحيفة مع تناول قطعة حلوى ومشروب إسبريسو قوي، يعتبر وفقًا لمنظمة اليونسكو، التسلية الثقافية الرسمية في فيينا. دعك من شريحة كيك "ساخير" التي تتناولها وتجول دون مرشد لتتفقد العمارة الحديثة والتقليدية والانفصالية المذهلة في المدينة، مثل "القصر الإمبراطوري" و"دار الأوبرا الرسمية" و"كيرشه أم شتاينهوف" أو متحف Kunsthistorisches؛ تدريب في هندسة الزخارف.
ما بين نمط الحياة الزاخر بالإثارة والجوانب العصرية في منطقة "شورديتش" والأجواء الصاخبة ذات الوتيرة المتسارعة التي تتمتع بها منطقة "كامدن" وشارع "بورتوبيلو" الأنيق والعصري، تتميز لندن بعوالمها المتعددة في نطاق مدينة واحدة. وتعني الأجواء الحافلة بالحيوية والإثارة التي تتسم بها المدينة أنك لن تجد يوميْن متماثليْن بها. استكشف المواقع الملكية أو التاريخية أو استمتع بزيارة كل المعالم التي طالما حلمتَ بزيارتها أو تناول الطعام والشراب في مطاعم استثنائية حائزة على نجمة ميشلان أو استمتع بتناول مشروبك المفضل في إحدى الحانات التقليدية أو انطلق بين الشوارع المتعرجة المرصوفة بالحصى والمذهلة واستمتع بمشاهدة كل ما تقع عليه عيناك من معالم فاتنة. عندما يتعلق الأمر بلندن، فإن الاحتمالات والفرص لا حصر لها.
على مر القرون، أضافت ثقافات عديدة بصماتها الرائعة إلى هذه القطعة الثمينة من الأرض. واليوم، يمكنك أن تلمس تلك التأثيرات وتستمتع بها مباشرةً عن طريق استكشاف أحياء إسطنبول. فما بين المواقع المقدسة في حي "السلطان أحمد" والأناقة الأوروبية التي تعود إلى القرن التاسع عشر في حي "بيوغلو" وصولاً إلى الأزياء الراقية في حي "نيشانتاشي" ومجتمع المقاهي النابض بالحياة في حي "قاضي كوي" وشوارع "بشيكتاش" العاشقة لكرة القدم، من السهل أن تعرف لماذا ينظر المسافرون إلى إسطنبول على أنها ليست مدينة واحدة فحسب، وإنما تعتبر بمثابة مدن عديدة في مدينة واحدة.
تتميز الدوحة بأنها مدينة متعددة الثقافات، وهي جوهرة قطر المتألقة ويقطنها معظم سكان البلاد بالإضافة إلى تجمعات المغتربين الذين ينتمون إلى مجموعة من الأصول المختلفة. وتزخر المدينة بالكثير من تجارب التسوق الرائعة بفضل مراكز التسوق الوفيرة بها، بينما تبهر منطقة الكورنيش الزائرين بفضل الهندسة المعمارية الخلابة والإطلالات المبهرة على المرفأ. وتفتخر الدوحة بالكثير جدًا من المرافق الثقافية، والتي تشمل "المدينة التعليمية" و"المتحف الوطني" اللذين يتمتعان بإشراقة مستقبلية مبهرة.
ترسم الشوارع الخلفية ذات الطابع الجمالي صورة مختلفة جدًا للانطباعات الأولى لمدينة أبو ظبي. وذلك حيث تقدم العاصمة الإماراتية الحديثة ذات الأجواء التي تنعم كثيرًا بسحر حالم خليطًا رائعًا يمزج بين التقاليد التراثية والتقدم المعاصر. فعند تتبع تاريخها الثري الذي يرجع إلى حوالي 3000 قبل الميلاد، تلحظ أن مدينة أبو ظبي تحافظ على أجواء تتميز بعبق من الأصالة العربية يفوق مدينة دبي ذات السحر الجذاب. وتعد سيارات الأجرة الوسيلة الآمنة والموثوق بها لزيارة أماكن مثل حديقة الكورنيش والقلعة البيضاء (قصر الحصن) وقرية التراث التي تقدم لمحات عن الحياة البدوية ومركز الحرف النسائية.
دبي هي الوجهة التي تجمع بين الثقافة الحديثة والتاريخ، بين المغامرة والتسوق والترفيه من الطراز العالمي. لا تفوّت فرصة مشاهدة عرض في دبي أوبرا وشاهد وسط المدينة من أعلى برج خليفة واستمتع بقضاء فترة الظهيرة على طول خور دبي في استكشاف أسواق الذهب والأقمشة والتوابل. وإذا كنت تبحث عن الإثارة، فيمكنك التحليق فوق الكثبان الرملية في منطاد الهواء الساخن أو الصعود على متن لعبة عالية السرعة في مدينة آي إم جي عالم من المغامرات أو القفز المظلي فوق جزيرة نخلة جميرا.