تم زيارة الفندق عام ٢٠١٠ منذ أن كان يحمل اسم «جال» ولي ذكريات جميلة جداً في الفندق، ولكن حينما زرته في سبتمبر ٢٠١٩ لم أجده كما كان، الغرفة كان بها رائحة غير مريحة على الإطلاق، والإضيات لا يوجد بها سجاد أو موكيت، والحمام كان في حالة إنسداد دائم، عند طلب ملعقة من خدمة الغرف تم أخبرنا بإنه يتوجب علينا دفع (٢٠) درهم نظير ذلك..!!
ولكن في ظل كل هذا يوجد طاقم عمل ودود للغاية.
بصفة عامة زيارة لا أعتقد أن تتكرر قريباً ...