هذا المكان ليس إلا فرع مخابرات يجري تحقيقا أمنيا مع الزبائن ليهينهم بحسب جنسياتهم.
بالاضافة إلى أنه مصيدة اموال بكفاءة عالية.
كمية الطعام في الوجبة لا تكفي لعصفور وبسعر فلكي جدا لا يمكن تصديقه.
ونوعية الطعام أسوأ ما يمكن وخاصة السمك الذي تفوح منه رائحة الزنخ المقرف.
الاركيلة ليس فيها معسل بل مواد مقرفة لم أستطع ان اسحب منها سوى سحبة واحدة ورميتها.
احذر من الفاتورة لأنهم يدسون طلبات بين السطور لم تطلبها ولم تكن موجودة بالأساس وهذا ما حصل معي بثلاثة بنود لم أطلبها ولم تكن موجودة على الطاولة وكانت موجودة بالفاتورة وحاولوا اقتناصها مني لو لم أدقق الفاتورة بندا بندا.
تعامل الموظفين تعامل مخابراتي بحت.
مستوى المطعم أخفض من مستوى مطعم شوارعي لا يستأهل الزيارة وإضاعة الأموال والوقت عليه.
في حال زرت المطعم وتناولت وجبة او أركيلة فمن المؤكد انك ستخرج مذلولا محتقرا وستدفع 10 أضعاف السعر المفروض دفعه.
لا أنصحك به حتى لو كنت تموت من الجوع.
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.