قضيت فيه اجمل اوقات الاستجمام والرياضه . غرفه مطله على البحر كانت جدا مميزة . الافطار جيد الفندق من الداخل مختلف عن تصاميم الفنادق الاخرى مفتوح من المنتصف وواسع ترى كل من يمشي بالاسفل . قربه من الشاطيء مع البوابه الخلفيه ووجود الحراسه المشدده لتنظيم الدخول والخروج . يعيب على الفندق بعض التصرفات من النزلاء وبذلك اصبح موظفي الفندق يعاملون جميع النزلاء من العرب بطريقة واحده عكس الاجانب لا احد يقترب منهم
من افضل فنادق اغادير من ناحية الهدوء وقربة من البحر ولكن يعيبة الروم سيرفس بطئ
الغرف المطلة على البحر جميلة جدا واسعار الفندق ممتازة
ويوجد كوفي ومطعم مطل على البحر راىع جدا
ويوجد به انشطة في المساء جميلة
موقع الفندق مباشرة على البحر ، يوجد بأغلب الغرف بلكونه مطلة مباشرة على البحر ، يحتوي على عديد من المطاعم وأماكن السهر ، لمحبي الشيشة يوجد أكثر من مكان بداخله يقدم الأرجيله ، الغرف واسعة ومجددة بالكامل ، الأجنحة رحبة وغرفة المعيشة (الصالة) كبيرة جداً ، موظفي الفندق ودودين جداً ومهذبين وتعاملهم راقي مع الزبائن ، مما أعجبني يسمح الفندق بدخول الزوار والأصدقاء ، والأمن فيه مميز وعلى مستوى عالي ، يوجد مسبح خارجي واسع وجلساته ممتعه، يوجد سبا مميز لتقديم خدمة المساج والحمام المغربي ، لم أجد شيئاً أحتاج إليه ونقص في هذا الفندق الرائع
سكنت في هذا الأوتيل مرات عدة. لديهم مشكلات عدة. أخطاء في الفواتير. تعامل غير لطيف. استغلال وطلب للمال بشكل فج خاصة بالنسبة للعاملين في فترات المساء. نظرة استخفاف للسائح. يشفع للموقع إطلالاته البحرية. ونصيحتي لمن يرغب في السكن، لا تدفع كثيرا من البخشيش، ولكن كن متزنا، وسوف تكتسب احتراما أكبر. الأمر الآخر، لا تفتح مجالا لهم لاستغلالك. هذه النقطة يجيدونها. ومن خلال تجربة، في أكثر من موقع في أغادير، يظل هذا المكان للشخص العازب، المكان الأفضل للسكنى.
موقع متميز وغرف بها مساحة جيدة والاثاث نظيف وطاقم العمل متفاهم ومتعاون وبوفيه الافطار مميز ومتنوع والموقع قريب من المطاعم والمارينا وتستطيع الذهاب مشي و تتمتع بالاجواء من المنظر الداخلي للغرف وبه مواقف للسيارات وخدمة الانترنت
