شكرا عبدو و فريقه، فعلا غيرت رحلتي التي دامت عشرة أيام نظرتي إلى حضارة المغرب الرائعة، دروب المدينة القديمة بفاس التي سافرت بي عبر الزمن و رحلة الصحراء التي علمتني حكمة الصبر و الصمت، هواء وادي كتامة و المناظر الطبيعية الخلابة كانت متعة لا تتصور، لن أنسى أيا من الأشخاص الذين التقيتهم في المغرب الذي صار بلدي الثاني، أنا شاكر لعبدو و فريقه الذين جعلوا كل لحظة في هذه الرحلة ذات معنى
46
3
1
0
1