عدت اليوم 23 أغسطس 2011 بعد أسبوع قضيته مع زوجتي وولدين مراهقين.
وتشمل النقاط الإيجابية: الحدائق والمناطق المحيطة مقلمة جيداً وفيها لافتات جيدة، خيار جيد من الطعام في كل وجبة، مثلاً الإفطار وحتى العشاء بأقل ما يمكن من الوقوف في الطابور من أجل الطعام أو الشراب. كأس بيرة واحد فقط ولا بأس بهذا ولكن يوجد الكثير من المشروبات الروحية الشهيرة. الموظفون عموماً متعاونون للغاية. بركة كبيرة وكل المكان نظيف جداً. غرف نوم واسعة، الإضافات المعتادة مثل ثلاجة، خزنة، وزجاجات مياه مجانية، لمسة شخصية من إدارة الفندق مثل سمك السلمون المدخن، شمبانيا، إفطاريوم الأحد وأمسية الكوكتيل مساء يوم الجمعة. مطعم مغربي متخصص يستحق تجربته (يمكنك أن تذهب قدر ما تريد ). السلبيات تتضمن: يجب أن تكون في حمام السباحة بين 7.30 إلى 8.15 للحصول على كرسي الشمس أو إذا أردت كابيتة فبين 6.30 و 7.15.
يعني الاستيقاظ مبكراً ولكن مجرد أن نقبل به تصبح مثلك مثل غيرك، الترفيه المسائي من عمل الهواة.
ربما يقوم به موظفو الفندق وهم متنكرون ولكنها غرفة بحجم جيد مع مقاعد وبار وتستحق شيئاً أفضل. كما ترون لا يوجد شكاوى كثيرة، وربما كنت قاسياً بعض الشيء في النقطة الثانية ولكن ببساطة أقارن مع ما رأيته في فنادق أخرى مماثلة.
عموماً سأكون راض جداً بالإقامة في هذا الفندق مرة أخرى.