بالسابق كانت افضل حيث لاتحرويل لمزار سياحي ولامقهي ولامحل تدكارات المهم النار بدات تضعف بالنسبة... طالع المزيد
بالسابق كانت افضل حيث لاتحرويل لمزار سياحي ولامقهي ولامحل تدكارات المهم النار بدات تضعف بالنسبة... طالع المزيد
جزء صغير من جبل يخرج منه نار طبيعية بسبب الصخور تقريباً انا من راي اشوفها تستحق الزيارة لانها شي... طالع المزيد
لا يوجد مايميز هذا المكان سوى نار مشتعله من عشرات السنين. المنظر من على قمة الجبل ليس بجيد ودورات المياه غير نظيفة.
يعتبر جبل النار من المعالم الرئيسيه و التي يتحتم على كل سائح زيارتها... يبعد الجبل قرابة النصف ساعه عن باكو بالسياره و يمكن زيارته في أي وقت خلال اليوم رغم ان الخبراء يرجحون زيارته وقت مغيب الشمس للاستمتاع بالمناظر الجميله.. يثير هذا الجبل اهتمام الكثيرين و ذلك بسبب ظاهرة تسرب الغاز منه مما يبقيه مشتعلا طوال الوقت..
تم زيارته فالفتره الصباحيه انطلقنا من الفندق يبعد 28 كيلو من وسط باكو وارسوم دخول 2 منات لشخص ويوجد اشخاص يشرحون عن المكان 5 منات اختياري الدفع اذا كنت تحتاج لسماع الشرح وانصح باخذ معلومات من المرشدين الي يشرحون
وهي عباره عن خروج غاز اثين من باطن الارض منذ مايقارب 3500 سنه حيث كانوا ياتون من الهند وايران يعبدون النار
من خلال زيارتي لباكو قررت الذهاب لزيارة جبل النار تفاجئات بالمنظر العام حيث النار موقوده دون اي سبب المكان عادي لكن اعجوبة النار المشتعلة تجذب الكثير
لا انصح بالذهاب اليها المكان بعيد ولا يستاهل
مجرد غاز يخرج من الارض ويشتعل المكان ضعيف
ولا انصح احد به
Yanar Dağ
تاريخ جبل النار
هو جبل يتكون من الحجر الرملي الذي يسهل اختراقه وترتفع فيه النيران إلى 10 أمتار فوق التربة ، وتكون في الجبل ينابيع مائية ساخنة يستخدمها الأهالي في الأهداف العلاجية .
حسب ماذكر أن النار هذه إنما تكونت بسبب تركيبة الجبل غير المتناسقة مما هيأ لهذه النار أن تظهر بين الشقوق في الجبل وتسببت هذه الشقوق إلى ظهور الغاز والنفط أيضا قريبا من هذه الشقوق وهذا سر استمرار ظهور هذه النار بشكل دائم
بعد التطور واكتشاف حقول الغاز والبترول فيه تبيّن سبب اشتعاله المستمر ويقع في شبه جزيرة ابشيرون
ابشيرون تعني المياه المالحة
والجبل يعتبر موقع ديني معروف لدى أهالي أذربيجان والهنود منذ العصور القديمة، ويقال أن هذه الحرائق كانت سببا رئيسيا في التحول الحراري العالمي.
وتكون النيران في أجمل مشاهدها وقت الغسق حيث تكون مقصد للسياح والأجانب ومتبعي الديانة الزرادشتية التي وجدت لأول مرة في هذه المنطقة منذ أكثر من 2000 سنة وأدى ذلك إلى عبادة النار قبل دخول الإسلام في المنطقة.
ومما ذكر عنها أنها أصبحت مزارا يقصدها الزوار من عامة والمجوس خاصة في القدم من ايران والهند ومن أذربيجان