معبد قديم تكون من عدة مراحل. مكان المعيد بعيد عن المدينه بقاربة ٣٠ دقيقه، و لا يوجد شي أخر حوله... طالع المزيد
معبد قديم تكون من عدة مراحل. مكان المعيد بعيد عن المدينه بقاربة ٣٠ دقيقه، و لا يوجد شي أخر حوله... طالع المزيد
لن تشاهد اي شي مميز في هذا المكان سوى النار المشتعلة. لا يوجد مايميز المكان وتستطيع أن تنهي زيارتك... طالع المزيد
احد اهم المعالم التراثية في باكو، يبعد بالسيارة مسافة ٣٠ دقيقة عن وسط باكو
عبارة عن معبد كان يستخدم من قبل الديانية المجوسية الزردشتية وهم عبدة النار حتى دخول الاسلام ، ومن ثم اصبح بعدها مركز للديانه البوذية وهم ايضا عبدة النار حيث كان الهنود يسافرون من الهند الى باكو للتعبد في هذا المعبد. كانوا يقصدونه في السابق اعتقادا منهم بان النار داخله لا تنطفي
تم اغلاق هذا المعبد سنة ١٨٨٢، وام اعادة افتتاحه كمتحف سنة ١٩٧٥.
صنف في عام ١٩٩٨ كأحد معالم التراث العالمي من قبل اليونيسكو
هو مبنى يشبه القلعة وبه غرف كل غرفه مخصصه لنوع معين من العبادة، تعرفة الدخول ٢ منات وحين الدخول تجد مرشدين سياحيين للتعريف بأجزاء المعبد معينين من قبل الحكومة الا اننا قمنا باعطائهم اكرامية لما لمسته من اهتمام كبير من قبلهم.
الموظفين ودودين ويتحدثون قليلا من العربية والانجليزية
ممكن تمضية ما بين ١٥ الى ٤٥ دقيقة في هذا المكان
لن تشاهد اي شي مميز في هذا المكان سوى النار المشتعلة. لا يوجد مايميز المكان وتستطيع أن تنهي زيارتك في نصف ساعط
معبد الديانة الزردشتية
مبنى تاريخي ويضم غرف كثيرة توجز الكثير عن هذه الديانة
ويتوسطها النار الازلية.
يعتبر معبد النار من المان التي يتوجب على السائح زيارتها عند القدوم الى باكو. يبعد المعبد قرابة 20 دقيقة بالسياره من باكو و ثمثل مزارا مهما في الماضي للتجار الهندوس خلال رحلاتهم التجاريه عبر طريق الحرير و الذي يمر عبر مدينة باكو.. كما كان يقصده المتعبدون الزرادشت لممارسة طقوسهم الدينية
يحتوي على غرف صغيره تروي كيف كانت طقوس العبادة تقام في المعبد منذ القدم وكيف كان المتعبدون يقضون اوقاتهم و يمارسون حياتهم اليومية.. المكان رائع جدا