استمتعت بما هو موجود بالمتحف و أثريت رصيدي المعرفي . أنصح الجميع بزيارة المتاحف بحثا عن ما هو... طالع المزيد
استمتعت بما هو موجود بالمتحف و أثريت رصيدي المعرفي . أنصح الجميع بزيارة المتاحف بحثا عن ما هو... طالع المزيد
مسجد آيا صوفيا من أحد أكبر بيوت الله في إسطنبول و بحق يجب أن لاتضيع الفرصة بالصلاة فيه. ومن الجميل... طالع المزيد
انه ليس كنيسة انه مسجد اية صوفيا
مسجد قديم ورائع يجب زيارته
اللهم اعز الاسلام والمسلمين ووحد كلمتهم
افضل زيارة في اسطنبول
مكان رائع للسياحة والاستكشاف واحد من اهم المعالم التاريخية بمدينة اسطنبول السلطان احمد تحتوي المنطقة على كمية كبيرة من الاثار والتحف والاماكن التاريخية الرائعة
مسجد رائع جدا. تقام فيه الصلوات الخمس
ينصح بزيارته و اكتشافه
يعتبر من افضل الاماكن في السلطان احمد
تشكيلات راىعه
هدوء
نظافة
هذا المسجد في الاصل كنيسة قام محمد الفاتح بشراءها وتحويلها الى مسجد
ثم اصبح متحف والان رجع الى مسجد تقام فيه جميع الصلوات
يوجد في الصور المرفقة مكان تنصيب الامبراطور ايام الدولة البيزنطينية
آيا صوفيا ظلت كاتدارئية لمدة ألف عام ومقراً للكنيسة الارثوذكسية الشرقية لتسعة قرون
ما بين كنيسة ومسجد ومتحف تظل لبناء "آيا صوفيا" في مدينة اسطنبول التركية رمزية تاريخية ودينية وسياسية كبرى على مدار عمرها الممتد لما يقرب من 1500 عام، فضلاً عن كونها تحفة معمارية فريدة وأحد أهم الآثار الفنية في العالم.
ومع تصاعد الجدل بشأن تحويل آيا صوفيا إلى مسجد من جديد بعد قرار للمحكمة العليا في تركيا نتعرف على أبرز ملامح هذا الصرح المدرج على لائحة اليونسكو للتراث العالمي:
من كنيسة إلى كنيسة
في عام 532 م أمر الإمبراطور البيزنطي، جستنيان الأول، ببناء الكنيسة في القسطنطينية (إسطنبول حالياً) على أنقاض أخرى تعرضت للبناء والهدم أكثر من مرة. واستغرق بناء كاتدرائية آيا صوفيا -والتي تعني "الحكمة الإلهية" باللغة اليونانية- خمس سنوات.
وأراد جستنيان الأول من خلالها أن يُثبت تفوقه على أسلافه الرومان بتشييد صرح معماري غير مسبوق.
وبعد اكتمال البناء، ذكر المؤرخون أنه من شدة إعجاب الإمبراطور بالكاتدرائية قال لحظة دخوله إليها: "يا سليمان لقد تفوقت عليك" في إشارة إلى النبي سليمان الذي كان يسخر الجن لإقامة الأبنية العظيمة، بحسب المرويات الدينية
من كنيسة إلى مسجد
بعد سقوط القسطنطينية في أيدي العثمانيين في أواخر مايو/ أيار1453 م حُولت الكنيسة إلى مسجد، وأدى به السلطان محمد الثاني (المعروف باسم محمد الفاتح) أول صلاة جمعة بعد دخوله المدينة وكان ذلك في الفاتح من يونيو/حزيران من العام ذاته، مُصدرا أوامر بتغطية الرسوم والنقوش المسيحية.
وعلى مدى السنوات التالية أُضيفت سمات معمارية إسلامية للمبنى مثل المنبر والمحراب ومآذنه الأربع.
وظل آيا صوفيا والذي أطلق عليه اسم "الجامع الكبير" المسجد الرئيسي في القسطنطينية، حتى بناء مسجد السلطان أحمد المعروف باسم "المسجد الأزرق" عام 1616 والذي استلهم ومساجد أخرى سمات معمارية من الكاتدرائية.
شكرا جزيلا لمن أعاد بناء المسجد. اردوغان زعيم عظيم. كان لدينا اجتماع لطيف واستمتعنا به كثيرا. الحمد لله.