الفندق قريب من ساحة تقسيم وكذلك المولات الكبرى! والسعر لليلة مع الفطور 75$, الغرفة نظيفة والخدمة ٢٤ ساعة مع وجود قاعة حفلات حضرت فيها زواج بالصدفة وكانت رائعة! صالة رياضية مناسبة ومسبح وساونا مجاناً، حمام تركي مع مساج من اختيارك بسعر يقارب ٢٠٠ ليرة،! الفطور المجاني يقارب لدرجة ممتاز من حيث التنوع والخدمة ممتازة.

هذا التقيم موجه بالخصوص للأشقاء العرب لأني لا أهم حقيقة لماذا يأتون لهذا الفندق رغم النصب/ الكذب و التعالي و الغلضة من العاملين في الاستقبال و الحجوزات اتجاه الزوار من السواح العرب،
واذا اعتقدتم اني ابالغ فجلسوا نصف ساعة فقط في اللوبي لتشاهدوا و تسمعوا المشاكل التي يتعرض لها زائري الفندق،
انا مثلاً حصلت على غرفة ليست بمستوى الحجز الذي عملته من خلال صفحة بوكنك و التي لا تفتح في استنبول مثل وب سايتات اخرى مغلقة و الحاصل اجبرت على حجز غرفة اضافية لان المتوفر عندهم لثلاث اشخاص رغم انهم سحبوا المبلع من الڤيسا كارت مسبقاً وكان لأربعة وواعدوني بتغير الغرف بعد يوم ولم يفعلوا كان الموضف أوزر ozer الذي يعمل شفت العصر و الليل يتعامل معنا وكأننا أطفال !؟ يكذب و بصفاقة ويستغل اي شيء ليعكس الموقف تجاهك، بل ان لعاملوا الفندق سياسة اخبارك اسوأ سيناريوا حتى ترضى بعد التفاوض بالأدنى وان كان دون و اقل من حقك الذي دفعت له مسبقاً.
احد الايام نسوا تنضيف الغرف!،

نصيحتي:١. ابحثوا عن فندق اخر.
٢. لا توافقوا على استلام الغرف قبل ان تروها
لان الاختلاف كبير و السعر واحد!.
٣. لا تصدقوا اي وعد من العاملين بل اطلبوا حل اي اشكال على الفور.
٤. لا تعولوا كثيرا على النقل المجاني لانه الى تقسيم فقط .
٥- معلومات اخرى:
خلف الفدق خرائب و ازبال و الغرف اصغر لذا اطلب غرفة في الواجه مطله على الشارع و حبذا الطابق السادس.
الافطار متوسط او ادنى من ذلك.
المسبح جدا صغير.
التوصيل المجاني فقط لتقسيم.

بصراحة الفندق روووعه وهادئ ونظيف وطاقم الريسبشن جميعهم متعاونين ومحترمين ولطيفين لابعد الحدود واخص بالذكر اردوغان وهارون تمت خدمتنا واعطاءنا غرفه في وقت مبكّر جدا وهذا لن تجده في فنادق تقسيم الاخرى اضافة لخدمة التوصيل المجانيه من والى تقسيم ونشانتيشي بصراحة سأعيد الاقامه به حيث الراحة والامان ولا أنسى الافطار لذيذ وممتع 👍