من المطاعم التي تستشعر بها القدم والحداثة في نفس الوقت، ستستمع بتناول المشاوي والمقبلات و غيرها من الوجبات اللذيذة داخل المكان الأثري، كما أن تواجده بوسط مدينة مادبا يسهل على الزائر زيارة السوق القديم (سوق الحمايدة) و كنيسة اللاتين و كنيسة الروم الأرثوذكس و شارع السياحة حيث يوجد متحف الفسيفساء. تناول الطعام فيه سيظل ذكرى جميلة في ذاكرة الزائر
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.