اسواء تعامل قابلته في حياتي في هذا الاوتيل كنت نازله بالتاور وقرفوني عيشتي بالتعامل و نقلت للي جنب الحرم برضو سيئ جدا من الرسبشن عبدالاله جدا تعامله سيئ ويصرخ علي بالتلفون ! برضو الروم دايننق حق التاور كان يهاوش ولغى الطلب ! وعصب ليه اتصلت بعد ٤٥ دقيقه اسال وش صار ع الاكل يقول ايش بيصير يعني ! قاعدين نسويه استني انا قلت لك بيطول ! جدا تعاملهم روووود بالرغم اني ستاروود ميمبر ! مستحيل اعيد التجربه والغرف مافيها مويه ولا سليبرات

الفندق جيد جدا نظيف للغاية قريب من الحرم الموظفين ذوق جدا فى المعاملة بوفية الافطار ممتاز لكنه يتكرر كل يوم
انصح به جدا والسعر كمان جيد بالنسبة للخدمة المقدمة من قبل الفندق لكن الغرفة لم يكن بها مرآه هذا ماكان ينقصها فقط

تم الحجز في هذا الفندق عن طريق الخطأ ظنا منا بأنه يقع من ضمن فنادق أبراج البيت ، كنا ساكنين في الموفنبيك وعملنا خروج واتجهنا للمريديان تقريبا ، 10 دقائق مشي ، 5 إلى سبع دقائق مشي من الحرم .

وبما أننا كنا في الموفنبيك فكان بالنسبة لي نزول في المستوى من الموفنبيك الحديث إلى المريديان الأقدم وأبعد قليلا من الحرم.

الاستقبال كان حسن ، اللوبي نوعا ما صغير ، وبسبب وصولنا بعد الجمعة كانت زحمة غير طبيعية وانتظرنا المصاعد ممكن 5 دقائق أو أكثر قليلا .

الغرفة كانت رباعية ولكن مساحتها كبيرة وجيدة جدا إلى ممتاز والغرفة بزاوية ومساحتها جدا ممتازة لأربعة أشخاص ، بها كرسي مكتب ، وكرسي آخر اكثر راحة .

سائني بأن الثلاجة كانت غير نظيفة كأنه مكبوب بها شيء ولاصق بأرضية الثلاجة (نجمة راحت بسبب الثلاجة) وأعجبني وجود حلويات وعصير مجاني من الفندق .

الحمام مساحته طيبة ، والصابون من النوع الطيب ، ويوجد بانيو للاستحمام ، ولكن سائني أنه أول مافتحت الماء في البانيو كانت الموية صفراء وبعد ما تركتها تجري قليلا رجع لون الماء الطبيعي .

أيضا الجدران مصنوعة من الجبسن بورد ، بمعنى انه تستطيع سماع اصوات جيرانك اذا رفعوا اصواتهم ، مثل جيراننا كان ولدهم يبكي في البداية !

الخدمة كانت سريعة عند الاتصال لطلب أي شيء .

الفندق لا بأس به ، ولكن ان كنت لا تحب الأكل في الفندق فأقرب المطاعم في أبراج البيت أو شركة مكة ويجب أن تمشي لها ، قد يكون متعب تحت أشعة الشمس والحر ، لذلك شخصيا أفضل السكن في الأبراج ، أبراج البيت أو أبراج الصفوة .