إقامتي الثانية فيه للسنة الثانية على التوالي..

1- الفندق جيد جداً بالنسبة لقربة من التوسعة الجديدة للحرم ، في رمضان هو من أنسب الفنادق لبعده عن زحام أبراج الساعة وأبراج الهيلتون وإغلاق بوابات الحرم الآخرى، لكن مايعيبه عند البعض وخاصة مستخدمي الكراسي المتحركة ان موقعه مرتفع قليلاً ويجب عبور شارع للوصول إليه مما يشكل عائق لمستخدمي الكراسي المتحركة وذو الإحتياجات الخاصة.

2- بالنسبة لبوفية الإفطار .. مساحة مكان الإفطار كبيرة، لكن بالنسبة لمفارش الطاولات لم تكن نظيفة في أغلب المرات وكذلك الكراسي، لا يوجد عصائر طازجة فيه، والحلويات لو يتم تنويعها وخاصة توفير أطباق من الحلى الخليجي.

3- النت ضعيف جداً

أغلب القاطنين فيه من تركيا، وملاحظ في أغلب منشورات الفندق توافر ثلاث لغات (العربية، الإنجليزية، التركية)

فندق ممتاز في كل شيئ نضافه و ترحاب و تعامل موظفين الاستقبال و الفندق نفسه جديد و الغرف مساحتها ممتازه و الحمامات كمان و المطاعم واسعه و مستوعبه الاعداد الكبيره اللي كانت موجوده...قريب جدا جدا من الحرم امام ساحه التوسعه بالضبط...تخرج منه علي الساحه...الحاجه السلبيه الوحيده انه بعيد عن باب الملك فهد( باب الطواف ) ٥ دقايق مشي في ساحه الحرم ف اعتقد لو حد سنه كبير غير قادر علي المشي حتكون فيه شويه ارهاق...بس حقيقي اكرر تجربه الاقامه فيه تاني ان شاء الله عن قريب يا رب