مقام ابراهيم موجود داخل الحرم المكي وبالقرب من المعبة المشرفة قمنا بالصلاة ركعتين خلف المقام بعد... طالع المزيد
مقام ابراهيم موجود داخل الحرم المكي وبالقرب من المعبة المشرفة قمنا بالصلاة ركعتين خلف المقام بعد... طالع المزيد
هذا المكان يذكرك بالخليل ابراهيم الذي وضع قواعد هذا البيت العتيق العظيم الذي تهوي إليه أفئدة الناس... طالع المزيد
مقام ابراهيم داخل الزجاج يشاهده كل من بطوف البيت ليتذكر قصة بناء الكعبة و يصلي خلف المقام ركعتان بعد الطواف.
يالها من عبرة و تاريخ يتجدد عبر الزمان.
يقع مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام في الوقت الحالي أمام باب الكعبة المشرفة، وبشكلٍ محدد على بعد 11 متراً من الناحية الشرقية للكعبة، في المكان المتجه نحو الصفا والمروة
الرئيسية / منوعات إسلامية / معلومات عن مقام ابراهيم عليه السلام معلومات عن مقام ابراهيم عليه السلام كتابة شدو كامل ابو زر - آخر تحديث: ٠٧:٥٤ ، ٧ يناير ٢٠١٦ ذات صلة مقام سيدنا إبراهيم مقام النبي إبراهيم موقع مقام إبراهيم يقع مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام في الوقت الحالي أمام باب الكعبة المشرفة، وبشكلٍ محدد على بعد 11 متراً من الناحية الشرقية للكعبة، في المكان المتجه نحو الصفا والمروة. قصة مقام إبراهيم وتاريخه المقام هو الحجر الذي وقف عليه سيدنا إبراهيم عليه السلام عند بناء الكعبة، حيث أمره الله سبحانه وتعالى ببناء الكعبة، وساعدة ابنه إسماعيل في ذلك، فكان يحضر له الحجارة، وسيدنا إبراهيم يبني، فلما أصبح البناء مرتفع، جلب إسماعيل هذا الحجر ووضعه لسيدنا إبراهيم، فقام سيدنا إبراهيم ووقف على الحجر ودعا الله بأن يتقبل منهما. بقي الحجر مكانه ملاصقاً للكعبة حتى زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم الفتح، حيث غيروا مكانه ووضعوه في مكانه الحالي، وذلك حتى لا يشكل عائقاً على المسلمين أثناء تأديتهم للصلاة
تم تجديد الهيكل الخارجي لمقام ابراهيم مؤخرا
يحتوي على الصخرة التي صعد عليها ابراهيم عليه الصلاة والسلام اثناء بناء الكعبة بمعنى ان هذا الحجر عمره لا يقل عن اربعة الاف عام وهو موجود في نفس المكان
من أجمل الأماكن على الاطلاق للصلاة مكان مليء بالروحانية والسكينة والاطمئنان النفسي،
أحد أركان العمرة
مقام إبراهيم؛ حجر كان يقوم عليه يبني، فلما فرغ جعله تحت جدار الكعبة،
وفي هذا الحجر أثر قدمي النبي إبراهيم، بعدما غاصت فيه قدماه،وهو الحجر التي تعرفه الناس اليوم عند الكعبة المشرفة، ويصلون خلفه ركعتي الطواف.
ومغطى حالياً بواجهة زجاجية عليها غطاء من النحاس من الخارج وأرضية رخامية
من لايعرف مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام
وهو من أشهر مايكون
فهذا أثره قد حفظه الله تعالى حتى قيام الساعة لأثره في بناء الكعبة الشريفه