رغم أن الإبتسامة كانت حاضرة من موظفي الإستقبال
لكن تفاجأت بالغرفة في الطابق 16 مع إطلالة رائعة على العاصمة و برج التحرير و واسعة وتوقعت أن أحظى بإقامة سعيدة
و لكن المفاجأة الأخرى أن الغرفة تحتاج إلى صيانة و تنظيف كامل
كل شيء كان مروع .. إضاءة لا تعمل فقط واحدة عند المدخل .. السجادة رثة جداً .. و الأثاث يحتاج إلى تنظيف كامل
لا يرتقي إلى فندق و لا شقق مفروشة رغم طوابقة العالية و المواقف المجانية الخاصة لزبائن الفندق و موقعه القريب من سوق المباركية الشعبي الشهير و برج التحرير و وجوده في قلب العاصمة ... لكن الفندق يحتاج إلى أثاث و مواد جديدة و إدارة فندقية محترفة
لا يوجد مطعم و لا حتى مقهى و لا أي نشاطات
الميني بار فقير جدا
أنصح الهوليدي إن أو أي سلسلة فنادق رائجة بشراء هذا الفندق و تحويله إلى فندق راقي
و سأضمن نجاحها بالتأكيد
7
17
26
5
5