متحف يروي قصة العدوان العراقي على دولة الكويت عام 1990 ، المتحف يوضح وحشية الجيش العراقي وتعامله مع... طالع المزيد
متحف يروي قصة العدوان العراقي على دولة الكويت عام 1990 ، المتحف يوضح وحشية الجيش العراقي وتعامله مع... طالع المزيد
يجسد حقبة لاتنسي من تاريخ الكويت يذكرنا بالغزو الغاشم علينا في التسعينات منظم ويحتاج لرعاية اكثر من... طالع المزيد
منزل شهداء القرين يروي قصة بطولة وشجاعة ملحميه للمقاومة الكويتيه أثناء الغزو العرقي لاتفوت زيارته ومشاهدة الأثار المتبقيه لشهداء
يجسد حقبة لاتنسي من تاريخ الكويت
يذكرنا بالغزو الغاشم علينا
في التسعينات
منظم ويحتاج لرعاية اكثر
من مما هو فيه
بيت تعرض للقصف أثناء الغزو العراقي للكويت وكانت به عناصر المقاومة التي قاومت حتى آخر لحظة..
الملحوظة التي أود تقديمها أن تتم الإنارة ليلاً للمكان .. لأن المتحف كان مفتوحاً للزوار ولكن اضاءته منخفضة بشدة
بيت القرين هو منزل في منطقة القرين كان أحد مراكز المقاومة الكويتية إبان الغزو العراقي للكويت و وقعت فيه معركة في 24 فبراير 1991، قتل على أثرها 12 من أفراد المقاومة.و قام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بتحويل المنزل إلى متحف لتخليد ذكرى الشهداء،بعدما أمر الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباحبتحويل البيت الذي دارت به المعركة إلى متحف تاريخي.
مجموعة المسيلة
قامت مجموعة المسيلة -و هي أحد مجاميع المقاومة الكويتية فترة الغزو العراقي- على 31 شاباً اتخذوا منمنطقة القرين مقراً لعملياتهم تحت قيادة سيد هادي سيد محمد علوي. قامت المجوعة بجمع السلاح و استخدامه في محاربة القوات العراقية عن طريق قنص أفراد من الجيش أو تدمير الآليات العسكرية. قامت المجموعة بتلك العمليات حتى نوفمبر 1990 عندما قامت القوات العراقية تشديد التفتيش و الرقابة على الأفراد، فانخرطت المجموعة بالأعمال المدنية و خدمة أهالي المنطقة حتى بدء الحملة الجوية من حرب الخليج الثانية. و في 17 يناير 1991قامت المجموعة باخراج السلاح مرة أخرى و انتقلت إلى منزل آخر في نفس المنطقة و لكن في قطاع أقل كثافة بالسكان و ذلك حفاظاً على أرواح المدنيين، و كان ذلك في منزل بدر العيدان (أحد أفراد المجموعة).
المعركة
بدأت أحداث المعركة في صباح يوم 24 فبرابر 1991عندما قامت مجموعة من الجيش العراقي و الاستخبارات العراقية بطرق باب بيت القرين بغرض تفتيشه أو سرقة محتوياته. و عندما لم يستجب أحد للطرق قام أحد الجنود بالقفز فوق سوق سور المنزل محاولاً الدخول، فقام أحد أفراد مجموعة المسيلة المتواجدين في المنزل بإطلاق النار على الجندي. و كان في المنزل 19 شخصاً من المجموعة من أصل 31 شخص. فقام الجيش العراقي بمحاصرة المنزل و فتح النار على أفراد المقاومة. و كان الجيش العراقي مدعوماً بالدبابات و قذائف آر بي جي مقابل تسليح خفيف لمجموعة المسيلة. و مع هذا استمرت المعركة حتى السادسة مساءً. و انتهت بمقتل 3 من أفراد المقاومة و أسر 9 أخرين وجدت جثثهم ملقاه في أماكن متفرقة بعد تعذيبهم، و استطاع 7 من أفراد المجموعة من النجاة.
بيت يوضح مقاومة ابناء الكويت اثناء الغزو العراقي و مدى الاثار التي تعرضوا إليها , المنزل مناسب لجميع افراد العائلة و كما يمكنكم زيارة صفحتي على اليوتيوب