حضرت الى الفندق عدة مرات المرة الاولى كانت للمشاركة فى سيمينار عن انواع الكابلات وانظمة الحؤيق فى واحدة من القاعات الفسيحة التى تواجد فيها ثلاث شاشات عرض ضخمة والمرة الثانية للاستمتاع ب بوفيه افطار رمضان العام الماضى الذي تكرر لعدة ايام متفرقة مما شد فضولى للقيام بحجز غرفتين احداهما لى والاخرى لاسرتى واحيانا بحجز غرفة ثالثة عند حضور اصدقاء اولادى للاستمتاع بالوقت فى تجاذب الاحاديث التى كانت تمتد لاوقات متأخرة من الليل والاسمتاع بسحر اضاءات الغرف والستائر الكهربائة وجمال وشياكة ارقام الغرف المضيئة من الخارج واثناء النهار الاستمتاع بحمام السباحة او الشاطىء الرملى الصناعى وحفلات الباربكيو التى تبدأ من مساء كل خميس علاوة على وجود فيلات للحجز داخل الفندق للخصوصية الفائقة التى تشعرك بالاستجمام عندما تنظر الى الساحة الخضراء امامها مع وجود شلاللات المياه و النافورات التى تضفى روعة للمكان مع وجود الابتسامة المستمرة من موظفى الفندق وتسهيل احتياجاتك بداية من مدخل الفندق من خدمة الفاليه لاخذ سيارتك لوضعها فى اماكن وقوف السيارات الامنة والمجهزة بكاميرات مراقبة الى فريق الامن الذى لا تخلو الابتسامة من على شفهم مع كلمات الترحيب الى موظى الاستعلامات وخدمات الحجز ولم اتحدث هنا عن الجيم الرجالى والنسائى وحمام السباحة الداخلى وصالة الاسكواش والمطاعم وصالات الافراح والملهى الليلى سمة مثل هذه الفنادقولكون الفندق بعيدا عن البحر اضاف شاطئا صناعيا للاحساس بانك تسبح فى بحر صغير يقترب من حمام سباحة وع اضافة الامواج الصناعية وبالطبع لا توجد مراكب تخوض بك فى البحر ولا يوجد به ملاعب للتنس الارضى ومنطقة الاسانسيرات ترتكز فى المنتصف ما يجعلك تسير بعض الشىء اذا كانت حجرتك عند الاطراف ويوجد مصعد مستقل بين الجيم والدور الثالث والدور الرابع مسموح فيه التدخين