المكان رائع، وذو مناظر خلابة، ولكن لو كنت تمتلك سيارة فانتظار السيارات حول المكان مكلف جدا (ستقوم الشرطة بتغريمك لو نسيت أن تدفع). من الممتاز والسهل الوصول للمطاعم القريبة وكذلك السير على الأقدام في الشوارع المزدحمة المجاورة وأيضا الأسواق. ويمكنك العثور على سيارات الأجرة بسهولة، والحدائق الجميلة وكورنيش أبو ظبي هم على مسافة قريبة منك.
أما عن الغرف فهي قديمة وفي حاجة إلى تجديد، ويحمل السجاد الكثير من الأتربة، وعفا الزمن على التلفاز وغيره من المرافق. خلاف ذلك، فإن الأسرة لطيفة ومريحة وجيدة الجودة.
يقدم البوفيه مجموعة اختيارات محدودة وأتمنى أن يكون لديهم بعض التنوع من يوم إلى اخر. يتوفر في النادي الصحي منتجعا صحيا حيث يوجد هناك سيدة تدليك تايلاندية. لم أجربه بعد ولكن زميلي أخبرني بأن التدليك جيد.
غالبية الضيوف الذين يأتون إلى هذا الفندق هم رجال الأعمال المسافرين وذلك لأن الفندق قريب جدا من المناطق التجارية الرئيسية. وبشكل عام، أنا أوصي بهذا الفندق لرجال الأعمال المسافرين أو المسافرين بمفردهم، أما العائلات والأزواج فبإمكانهم إيجاد خيارات أفضل في مكان أخر في أبو ظبي.

أقمت لمدة 3 ليالي في هذا الفندق في نهاية نوفمبر 2011. اتسم طاقم العمل بالود وتقديم المساعدة. طلبوا لي غرفة أفضل وحصلت عليها في الدور الرابع. كانت وجبات الفطور رائعة والديكورات المميزة للبلد أنيقة. عند ركوب التاكسي، حدد للسائق أي فندق "Hilton Hotel" تريده لأن أبو ظبي با ثلاث فنادق هيلتون!

هو الأقل جاذبية من بين 3 فنادق هيلتون في أبو ظبي.
الغرف والحمامات تبدو قديمة وبالية.
طابق واحد تم تجديده منذ 5 أعوام مضت في مكان المكاتب، والباقي قديم ويظهر هذا الآن.
لا يوجد مركز للأعمال، المطاعم محدودة .
إذا كنت مخلصاً لفندق هيلتون اختر واحداً من الفندقين الآخريين في المدينة.
البهو أنيق ولكن غير مناسب لعقد الاجتماعات.
المقهى لا بأس به للمدخنين.
بعض الأجنحة متعددة الغرف، بعضها مزدوج الغرف وفيه حوض في المطبخ وموقد دائري كهربائي.
المبنى مستطيل ذو وسط مركزي لذا 6 من 14 جناحاً فيها غرفة على الأقل تواجه الكورنيش والخليج.
يصعب معرفة لماذا يقيم أي شخص لفترات طويلة، إذ يمكنك بنفس المبلغ العيش في فندق أكثر حداثة.