سكنت في هذ الفندق لمدة ليلة كان عندي شغل في القاهرة وقد كان الفندق ممتاز من حيث النظافة الغرف ونظافة دوراة المياه واللوبي هادي جدا جدا والغرف تطل اطلالة جزئية على نهر النيل والافطار جيد نوعا ما وهناك تنوع في الاكل وهناك سوبرماركت صغيرة افل الفندق وصالون ومساج

تجربة سيئة.. ولكنها مفيدة كي لا اعود له مرة أخرى.
مثال على السوء: حساب الخدمة مضاعة او غير صحيحة مثال ذلك، قيمة الوجبات تضاف لها الضرائب و٢٠ جنيه توصيل للغرفة والحساب يتم تسجيله على الغرفة، وعند الغروج من الفندق.. قاموا بإضافة الضريبة مرة أخرى على كامل قيمة الفاتورة (سعر الوجبة+الضريبة+٢٠جنيه خدمة) ويقول موظف الاستقبال ان هذا نظام الفندق المسجل في نظام الكمبيوتر!!!
كيف يتم حساب الضرائب مرتين!!؟

لا اقدم الشكر لهم واحذر منهم...

موقع الفندق سيئ للغاية ولا يخدم الزائرين الراغبين بالخدمات الأخرى من خارج الفندق...
و تحيط بالفندق اعمال بناء وهدم و حفر والازعاج على مدار الساعة وبالليل اصوات الكلاب المزعجة والغرف المجاورة (لايوجد عزل للصوت).

الأثاث قديم ، والاضاءة لا تعمل بشكل صحيح ،المكيف الساخن يتعطل دوماً، الأبواب لا تقفل بالشكل الصحيح (يجب اغلاق الباب اكثر من مرة حتى يعلق القفل ويغلق الباب)

الشرفة غير نظيفة اثاث الشرفة متهالك.. و الشرفةغير مطلة على النيل بشكل مناسب... بعكس ما تحدث عنه فريق الاستقبال بأن الغرفة مطلة على النيل بشكل ممتاز ولا يظهر من النيل الا جزء يسير والباقي يطل على حارة قديمة تعج بالإزعاج.

غلاية الماء متسخة من الداخل وبها املاح ولم يتم تنظيفها منذ زمن..

كان الغبار يكسو اثاث الغرفة والاكواب وملعقة الشاي.. ولكم تكن ااغرفة مجهزة بالمناديل ولا بالماء المخصص للشرب.

عند تنظيف الغرفة تم سحب المناشف من دورة المياه وعدم وضع بديل لها.!!

السجاد والكنب توجد به رائحة غريبة مع ان الغرفة لغير المدخنين كما أدعى به موظف الاستقبال.

توقعت الأفضل مقابل المال المدفوع.

بصراحة غرف الفندق لا تستحق ٣ نجمات.

و أشكر العاملين على الهاتف والرد..

ولا اشكر العاملين الذين يتوددون للزبون ويطلبون الاكراميات بطريقة غير مباشرة.

فندق تمنيت انه لا يكون في مصر.