خوفوا الأب بشموخ علوه ينظر هنا وهناك علي ما منحنا ان نعرفه عن جواهر الاثار المتدفقة في مصر الحبيبه فهو المتحدث في جميع خلود اثار مصر بضوره الأب الشامخ الناظر عليهم من علوه الأكبر
فسمح لنا ومنحنا متحف جمله تعريفه فهو لوحه متقطعه من نسيج مكتمل في تاريخ الاثار المصريه الفرعونية وقبل وبعد هذا العصر
كل مكان في المتحف وكل قطعه تجبر احبابها علي مصافحه المعرفة عن مافيها من سحر جمالي وفنون تخلي العقل عن الإدراك في زمن المحب له
ثم تاخذك إليّ زمن أحب إليك فيه معرفه ماهو مكنون من اسرار ما وراء الزمن في ذالك العصر
الأب خوفوا من خوفه علي ممتلكاته قزف إلينا بي بعض الجواهر في هذا المتحف ليجعلنا عبره من كتر سحر جمال المتحف الي تعلق الزائرين بكل قطعه بيها الا انهم نسيوا انهم تملكهم الإبهار لفترة الافاقه بعد التحدث لزويهم بجواهر المتحف
ثم بعد ذالك يقذف خوفوا الأب باحدي جمال الجواهر في حديث اخر عن الاثار في أماكن اخري ليذهب بالعقل الي زيادة محبه اثار مصر الحبيبه
تخيلوا من حبه فينا بيخلينا نروح ورأي اثاره المجيدة في كل بقع مصر الحبيبه
شكراً للأب ان أتاح معارض جواهر زمنه علي بقاع مصر ومتاحفها الشامخة

وللاسرار بقيه.
المحب لمصر والأب خوفوا
عونالله

هنا وبس هتقدر تعيش يوم وسط الزمن القدييييييييم هتلف بيك الدنيا فى جولة لالااااااف السنين تتفرج على حضارة عظيمة هتفضل مبهرة لكل العالم