المكان تحفه والله اول مره اروح مكان جميل زى ده وحاجه واو بجد ما شاء الله مصر فى اماكن كده انا مش... طالع المزيد
المكان تحفه والله اول مره اروح مكان جميل زى ده وحاجه واو بجد ما شاء الله مصر فى اماكن كده انا مش... طالع المزيد
اكل جميل جدا واصطاف محترم وفاهم ودود جدا ومطعم شيك وديكورات حلوة والاكل كميات معقوله والا عجبني... طالع المزيد
جميل جدا وننصح بزيارته . الطقس حار في الداخل ، يستغرق ساعه ونصف الي ساعتين ، ينصح بلبس ملابس خفيفه وأخذ ماء بارد وبعض الاشياء الخفيفه للاطفال .
متحف تاريخي جميل فيه المومياءات و متحف الذهب وبعض الآثار الفرعونية في ازمنة مختلفة يحتاج الى يوم لزيارته والتعرف عليه
لا يوجد تكييف المكان حار ويجب أخذ قوارير الماء لعدم توفرها هناك
من اجمل المتاحف في العالم و خاصا في مصر بما فيها من حضاره فرعونية ومصرية وهناك الحضاره المصريه القديمه
مصر بلد ضارب في التاريخ القديم حضارة تمتد الى أعماق 7 الف سنة تشهد عليها الاثار العظيمة من اهرامات و غيرها من الاثار التي تتكشف كل يوم تنبا ان هذه الأرض حكمها ملوك أقوياء ملكوا ناصية الحضارة و سخروا الأرض في خدمة الانسان و سادوا الناس في ذلك الزمان.
متحف الاثار في ميدان التحرير يجسد هذه الحضارة بكل ابعادها فانت حين تدلف الى هذا المكان تضع قدما في آلة الزمن التي تسافر بك 7 الف عام تقابل فيها كل الفراعنة و تقرا لغتهم و تخاطبهم عبر كل قطعة يزخر بها هذا المكان الرائع و تجد رمسيس ممددا في تابوت و كأن موسى عليه السلام يدعوه الى رسالته وهو يمانع و يطارده في عرض البحر فيأبى إلا ان يعاند ويموت هذه الموتة المذلة .
تاريخ مصر موجود في هذا المتحف الذي يعج بالمرشدين الذين يسافرون معك الى تلك السنوات الضاربة في عمق التاريخ البشري يحدثونك بكل فخر عن ارض احتضنت ثلة من عباقرة الزمان حين كان الناس يعيشون في ظلمات التخلف و الجهل.
كثيرا ما سمعنا عن مقتنيات المتحف التي لا مثيل لها في العالم، ولكن بعد هذه الزيارة اجزم فعلا ان هذا المكان ليس له مكان في هذا الكون
المتحف المصري هو أحد أكبر وأشهر المتاحف العالمية، ويقع في قلب العاصمة المصرية "القاهرة" بالجهة الشمالية لميدان التحرير. يعود تاريخ إنشائه إلى عام 1835 وكان موقعه حينها في حديقة الأزبكية، وكان يضم عدداً كبيراً من الآثار المتنوعة، ثم نقل بمحتوياته إلى قاعة العرض الثانية بقلعة صلاح الدين، حتى فكر عالم المصريات الفرنسيأوجوست مارييت الذي كان يعمل بمتحف اللوفر في افتتاح متحفٍ يعرض فيه مجموعة من الآثار على شاطئ النيل عند بولاق، وعندما تعرضت هذه الآثار لخطر الفيضان تم نقلها إلى ملحق خاص بقصر الخديوي إسماعيل بالجيزة، ثم جاء عالم المصرياتجاستون ماسبيرو وافتتح عام 1902 في عهدالخديوي عباس حلمي الثاني مبنى المتحف الجديد في موقعه الحالي في قلب القاهرة