المكان تحفه والله اول مره اروح مكان جميل زى ده وحاجه واو بجد ما شاء الله مصر فى اماكن كده انا مش... طالع المزيد
المكان تحفه والله اول مره اروح مكان جميل زى ده وحاجه واو بجد ما شاء الله مصر فى اماكن كده انا مش... طالع المزيد
اكل جميل جدا واصطاف محترم وفاهم ودود جدا ومطعم شيك وديكورات حلوة والاكل كميات معقوله والا عجبني... طالع المزيد
المتحف المصري هو أحد أكبر وأشهر المتاحف العالمية، يقع في قلب العاصمة المصرية "القاهرة" بالجهة الشمالية لميدان التحرير. يعود تاريخ إنشائه إلى عام 1835 وكان موقعه حينها بحديقة الأزبكية، حيث ضم وقتها عدداً كبيراً من الآثار المتنوعة، ثم نقل بمحتوياته إلى قاعة العرض الثانية بقلعة صلاح الدين، حتى فكر عالم المصريات الفرنسي أوجوست مارييت الذي كان يعمل بمتحف اللوفر في افتتاح متحفٍ يعرض فيه مجموعة من الآثار على شاطئ النيل عند بولاق، وعندما تعرضت هذه الآثار لخطر الفيضان تم نقلها إلى ملحق خاص بقصر الخديوي إسماعيل بالجيزة، ثم جاء عالم المصريات جاستون ماسبيرو وافتتح عام 1902 في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني مبنى المتحف الجديد في موقعه الحالي في قلب القاهرة.
بصراحة وبكل أمانه صدمت من وضع المتحف والعاملين فيه
الآثار موضوعه بطريقة التكديس والصناديق فوق بعضا والغبار على الزجاج يغطيها بشكل فظيع والترتيب معدوم ومعظم العاملين ينتهزون اي فرصه لطلب البخشيش بداً من الامن على البوابات وانتهاء بمن يبيع الهدايا التذكارية فالاستغلال واضح بكل معالم المتحف
الا انه أعلمني بعض الأصدقاء انه سيتم نقل جميع الآثار الى متحف جديد وان شركه ستمسك بزمام الأمور بالمتحف الجديد وسيكون مرتب ونظيف ويعكس مستوى وحضارة مصر.
بيجنن حلو ساحر بحكي عن حضاره الفراعنه بنراح مره وحده لناس الي بتحب تتفرج بعدها خلص مش ترفيه للاطفال بتشوف وبتتعرف على تاريخ توت عنخ اموت والحضاره متعب لانه كبير وبلخم بتركزش كتير من كتر الناس والاشياء الموجوده جوه
المكان تاريخي بحد ذاته كمبنى تاريخ الفراعنة معروض بالكامل ولكن بشكل غير منظم قد تجلس بالساعات لتشاهد العديد من العجائب
رحلة ممتعة جدا واجواء القاهرة اكثر من رائعة وبرفقة زوجتي قضينا وقت ممتع وجميل وسحر نيل القاهرة وخاصة في الأمسيات واجواء الرحلات النيلية
متحف كبير فخم لابد من القيام بزيارته لتعريف أولادنا بقيمة مصر وحضارتها العظيمه. انصح كل اب وام. كل أسرة مصريه بزيارة هذا المتحف العظيم.