المسجد الأكبر من ناحية الحجم في مصر والأقدم من حيث البقاء دون حدوث تغييرات كبيرة.
المسجد الذي بني ليقاوم الحرائق و الفيضانات.
المسجد ذو المئذنة المميزة التي تشبه مئذنة سامراء.
المنظر من فوق المئذنة خيالي.
يعاب علي الدولة عدم اهتمامها بهذا الصرح العظيم

على ربوة عالية تجده شامخا متحديا يجكى قصص و حكايات كقلعة حصينة
مسجد احمد بن طولون مزار رائع و طراز معمار فريد لا تنسى ان تتسلق المئذنة لكى ترى القاهرة و المنطقة حوله كانت تسمى قديما مدينة القطائع

المسجد مساحته شاسعة و يجتاج الى لياقة ووقت للصعود و النزول و التجوال فى كافة ارجائه

انصح به بشده عند زيارتكم للقاهرة

يوجد بالقرب منه الكثير من المزارات الاسلامية و لكن مع الاسف المنطقة مهملة الى حد كبير