الافراد المتواجدة امام مدخل المبني الرئيسي للفندق لا يجيدون الحديث والتعامل بقواعد الفندق اذ قام... طالع المزيد
الافراد المتواجدة امام مدخل المبني الرئيسي للفندق لا يجيدون الحديث والتعامل بقواعد الفندق اذ قام... طالع المزيد
بعد يوم عمل شاق توجهة للحجز والمبيت في هذا الفندق كان في استقبالي موظف سئ للغايه جدا جدا اسمه بيتر بيتكلم بلغة سيئه باسلوب قبيح غير متعاون غير مدرك لمهام وظيفته مافيش اي معلومات عن الفطار او مكان الغرفه او مكان الباركنج فضلت اركن السيارة لمده ساعتين مش عارف اخرج من الباركنج وبعد كده فضلت ادور علي الغرفه لمدة ساعه وبعد كده في صباح اليوم الثاني توجهت الي الاستاذ طارق ابراهيم Debot manger راجل محترم حاول يساعدني ويحل المشكله وبعد يومين رجعت احجز نفس الموظف رفض يحجزلي بحجة ان الفندق كامل العدد وكل ده علشان انا روحت Depot manger بجد لا انصح احد بالذهاب الي هذا الفندق
الافراد المتواجدة امام مدخل المبني الرئيسي للفندق لا يجيدون الحديث والتعامل بقواعد الفندق اذ قام احدهم بان وجه السيارة التي كانت ف انتظاري الي خلاف مكان تواجدها امام باب اللوبي علما ان الوقت كان متاخرا من الليل وعند استنكاري لتصرفه اخبرني بان هذه قواعد الفندق مع العلم بأنه وزملائه يقومون بترك السيارات الخاصة بانتظار النزلاء العرب والاجانب في المكان الذي اعترض علي تواجد السيارة التي كانت في انتظاري وعند مواجهته بهذا انكر وفوجئت بشخص ذات يتحدث بأسلوب غير لائق ايضا والواضح أن هناك تمييز في المعاملة لاسباب لدي هؤلاء يمكن استشفافها لحدوث هذا التمييز بل ان كلاهما تصور انه يحق له التحدث كما يشاء بما يتجاوز حدود اللياقة في اللهجة والمفرادات صورة بالغة السوء ولا أعرف كيف لفندق يحمل اسم ماريوت لا يحسن توجيه مثل هؤلاء الغريب ان هذان الشخصان اختفيا فور علمهما بمقابلتي بالمدير المسئول ليلا ادرك لماذا يتصرفون مثل هذه التصرفات فهم حريصون على راحة غير المصريين لأسباب ما من مصري إلا وسوف يتركها فقد شاهدت كيف انتظار سيارة غير المصري امام الباب على الرغم من طول فترة انتظارها لمن ستقله اسلوب مرفوض ولا يليق بفندق مفترض انه ينتقي ابسط العاملين فيه لا ان يترك اناس يجهلون ابسط اساليب الرقي سيتم ارسال شكوي بهذا التصرف المشين للشركة الام وسوف اطلب منها رؤية ما حدث مما سجلته الكاميرات فإما القواعد تطبق باسلوب محايد او ان تتخذ الشركة المسؤولة اجراءاتها حيال المسؤول عن هذا التقصير