وقفة سريعة لليلة واحدة في القاهرة أخذتنا لأوزوريس في يناير 2013، وهو يعد رائعًا في وسط تقاطع صخب على بعد 400 ياردة من ميدان التحرير، لكن بطبيعة إقامتي في الدور الثاني عشر كان مهربًا جيدًا من الصخب والضجيج بالأسفل (لكن فقط كن مستعدًا لتمنع المصعد علينا - فقد اعتاد التوقف بين الدور الثالث والرابع في طريقه لأعلى!!) وبمجرد الصعود للطابق العلوي تجد غرفًا نظيفة ومرافق راقية، وخدمة طيبة، وإفطار لذيذ بشرفة الطابق الثاني عشر. ويجب أن نضيف أننا جئنا للقاهرة في قطار النوم الليلي من الأقصر - وموعد وصوله 8:30 ص، والتأخير يعني تعليقنا حتى الساعات الأولى بعد الظهر، وعلى الرغم من أننا لم نستطع إبلاغهم باحتمال تأخيرنا، قام أ. ناصر مالك الفندق بتولي الأمر بنفسه ولم تكن هناك أية متاعب على الإطلاق. فإذا كنت تبحث عن فندق لفترة وجيزة بميزانية محددة أوصيك بأوزوريس