فندق مجدد لكن في الحقيقة الأثاث والموكيت غير جيد وغير نظيف. إدارة الفندق غير جيدة ولم ألمس منهم أي إحترام للعملاء. بعكس موظفين الإستقبال الذين كانوا ممتازين. موقع الفندق هي الحسنة الوحيدة فيه. أما الباقي فلا يشجع للزيارة بتاتاً.
Marriott Hotels
Hotels.com
Booking.com
الفندق موقعة عند نهر النيل بينك وبين النيل شارع صغير يصلح للعائلات لكن المبنى قديم والنظافة متوسطة سعر الفندق جيد
بوابة الفندق فيها امن وعسكريين وفيه جهاز كاشف المعادن وهذا الشي ممتاز لراحة وامن الفندق والنزلاء
بالنسبة لي هذا اليوم الثامن لي فالفندق .. احببت اني اكتب عن تجربتي الفندق بشكل عام جيد جدا الموقع ممتاز انا غرفتي مطلة على النيل و السعر جيد جدا .. الفطور جيد و لكنه بحاجه الى تنويع ..خدمة الغرف جيدة جدا و موظفي الاستقبال بشوشين و خدومين ،، شبكة الواي فاي ضعيفه فالفندق لكني اتوقع انه من شبكة الاتصالات لان حتى شبكة التلفون ضعيفه ،،، الفندق جيد جدا للعائلات و انصح به و في زيارتي القادمة للقاهرة سيكون اختياري الاول ،،، كل الشكر لجميع العاملين بالفندق
يعتبر موقعه جيد جدا ليس بعيد عن مطعم العربي ومطعم نعمه ومقابل للساحل ميزته يصلح للعوائل الخليجيه اذا جددو فرشهم وخلصوا تطوير الفندق اتوقع خلال سنتين من الان الغرف جيده للعزاب الاسياب لازالت فرش قديم غير نظيف طاقم العمل ممتازين لايوجد مسبح في الفندق و اتوقع اذا تم اكمال الصيانه ان يكون جيد جدا مناسب للي عنده عمل البلوكنات شرحه وجلستها ممتازه
مكثت في شهرزاد في عام 1975 وكان حديثاً، نظيفاً ومضيئاً وفيه تركيبات داخلية أشبه بفندق صغير على الطراز الغربي، سطوح فاتحة خشبية وأرضيات نظيفة مزقزقة.
كان هناك في الأعلى مطعماً تغمره الشمس في طابق الميزانين حيث يمكنك أن تطل على شجر الكينا على النيل وتشرب القهوة.
الكثير من الجو الرائع الذي يستمتع به أيضاً المصريون المحلييون.
عندما ذهبت مرة أخرى في عام 2005 لمجرد الزيارة أصبتُ بالصدمة.
البهو المنير الجميل يبدو عتماً وحقيراً، تفرشه ستائر مخملية قذرة.
نعم، تمت إزالة أبواب المصعد أو أنها سقطت.
والاسوأ من ذلك هو رائحة بول الحيوانات أو هكذا تبدو، داخل المصعد نفسه.
أرتني المالكة بفخر ملهى ليلياً أضافته إلى طابق علوي ودعتني إلى الغداء في المطعم ولكني كنت قد رأيت بما فيه الكفاية لأقلق من التسمم الغذائي في مثل هذا المكان فرفضت.
ومن المؤسف أن مثل هذا الفندق الجيد في مثل هذا المكان المذهل قد سقط إلى مثل هذه الهاوية.
