عشقى لأسوان جعلنى اسافر اليها مخصوص فى اجمل الأوقات فى العام وهو شهر ديسمبر ، أقمت فى هلنان اسوان خمس ليالى بالإفطار وكانت الاقامه ممتعه ، يمتاز الفندق انه قريب من الاسواق ومحطه القطار خمس دقائق بالسيارة او ١٥ دقيقه على الأقدام ، الفندق يمتاز بانه تابع للقوات المسلحه ويمكن الحجز بتخفيض كبير جدا لحمله كارنيهات القوات المسلحه ومع الاسف لم اعرف الا فى اخر يوم اقامه واكتب لكم حتى تستفيدو بالسعر المخفض ، الغرف واسعه والحمام كبير ويحتوى على بانيو ، الافطار شهى ويلبى جميع الازواق ، الغرف تطلع على النيل وهناك جزء اخر من الفندق على النيل مباشره ويتصل الجزئين بنفق تحت الارض وحمام السباحه على النيل ، من امام الفندق يمكنك ان تأخذ ما يحلو لك من انواع المواصلات لجميع الأماكن فى اسوان ، وانصح بالميكروباص لانه يذهب الى كل الأماكن فلا حاجه لك باستخدام العربات الخاصه لان الانتقالات داخل اسوان سهله جدا ، شكرًا هلنان اسوان وأتمنى زيارتكم عن قريب

هذا الفندق روعة في الجمال من حيث النظافة و الطعام حيث يمتلك اكبر مطعم رأيته في اي فندق و يمتلك اطلالة غاية في الروعة على النيل كما يمتلك حمام سباحة جميل جدااا و GYM اكثر من رائع و مركز ترفيهي ضخم (Bowling,billiards)

احب اشكر كل القائمين على الفندق على حسن المعاملة و الضيافة

توقفنا في هذا الفندق لتناول طعام الغداء حيث تم ترتيب رحلة ليوم واحد من الأقصر. كما أنه يعتبر محطة ليلية لأولئك الذاهبون إلى أبو سمبل. كان العشاء الوحيد في غرفة طعام بلا روح حيث كانت مجموعتنا المكونة من أربعة أشخاص, لقد خطر في أذهاننا مطارا روسيا منذ الستينات. لن أخوض إزاء هذا الافتقار إلى الخدمة و اللغة الإنجليزية الركيكة (كان علينا محاكاة ماهية البيضة المقلية) و سوء اختيار الطعام. ما يجب الإبلاغ عنه هو أن شريكي وأنا قد أصبنا بمشاكل معوية سيئة خلال 12 إلى 24 ساعة من تناولنا للوجبة مع عدم وجود أية مصادر أخرى محتملة للتلوث. لقد زرت مصر 4 مرات ولم يسبق لي و أن مرضت حتى هذه الزيارة. تقدمنا بشكوى إلى الشركة المعنية برحلتنا و التي أخبرتنا بأن الفندق "مباع للجيش" بتاريخ 1 يناير 2013 وأنها "لم تعد تستخدمه". نصيحتنا لك, تأكد من أن رحلتك لن تتوقف عند هذا الحد.