انها المرة الاولى لي و لكنها لن تكون الاخيرة.
سمعت عنه الكثير ولكن ما شاهدته و احسسته فاق التوقعات.
عند مرسى البر الشرقي ركنت سيارتي بمواقف خصصت للفندق و تمت مساعدتنا في نقل الشنط لسفينة جميلة خصصها الفندق لنقل النزلاء لمبناه بالبر الغربي تعمل ٢٤ساعة.
و انتقلنا بجولف كار لمبنى الفندق الجديد و لكن بعد الترحيب و التدقيق علمنا اننا سنكون بالمبنى القديم لتخصيص الجديد لمؤتمر .
و خصصت لنا حجرة مميزة للغاية ترى منها اجمل منظر للنيل .
خدمة الواي فاي متوفرة للجميع و حتى الغرف بل في النيل و بسرعة فائقة.
المطعم في الدور الثالث عشر ترى منه بانوراما رائعة لجزيرة النباتات و البر الشرقي والنيل و المراكب السياحية التي تسافر لاسوان.
منظر نخيل الدوم المثمر في ارجاء الفندق يخبرك عن العراقة و الاصالة فالدوم لايثمر الا بعد ٧٥ عاما الى ٩٠ عاما من زراعته.
يضيف الفندق حفل ترفيهي يومي ليلا لمده تزيد عن الساعتين مشوق و ممتع.
الابتسامة دائمة على وجوه العاملين و النزلاء .
و حرص إدارة الفندق على راحتك و رضاك توثقها مكالمة من قسم يهتم بذلك.
تعرفت على بعض النزلاء الذين اكدوا لي حرصهم الدائم على تكرار الزيارة و بالطبع سأكون حريصا على ذلك ايضا.
ارشح لكم الاقامة و انتظر تعليقاتكم لافادةمجتمع المسافرين
اذا افادكم تعليقي تكرما اضغط لايكالمزيد
- خدمة واي فاي مجانية
- حمام سباحة