من المعابد التي تأثرت ببناء السد العالي فبات جزء منها غارقا تحت الماء و كان لا يمكن زيارته الافي اوقات انخفاض مياه النيل .
و بعد قرار اليونسكو انقاذه من الغرق تم نقل المعبد لمكانه الحالي و تم تقطيع المعبد بأعمدته و احجاره و نقل لمكانه الحالي كي ينقذ من الغرق و هو من أجمل المعابد.
لابد من ان تركب مركب لتصل اليه.
مكانه الحالي قريب من مكانه السابق.
و لفت نظري اعمدته الغير متشابهه فهي خليط من عدة نماذج و ذلك لاختلاف و تعدد من تنابوا عليه بناء او استخدام.
و يسمى معبد اوزوريس لان المعبد بني من اجلها كمنفى و معزل لها بعد وقعها في غرام احد عامة الشعب و عدم قبول والدها ذلك كونها من الاسياد.
و قصص كثيرة تروي تحويل جزء منه لكنيسة ووجود الصلبان ضمن النقوش.
عبق التاريخ يملىء المكان و يمكنك احتيار هدايا تذكارية من المرفأ في الوصول او المغادرة علما بأ ن الرحلة لتصل لمعبد فيلة تستغرق عدة دقائق.
تنفس التاريخ هناك و استمع لقصة حب لا تنسى.
اذا اعجبك تعليقي تكرم بمنحي لايك و اذا زرت المكان شاركنا تعليقك لتعم الفائدة.

تجربة رائعه ممتعه الى احضان التاريخ المصرى القديم والاستمتاع بالطعام على انغام الموسيقى والعشاء مع اباصدقاء على ضفاف النيل بين احضان احجار المعبد تجربة مثيرة انصح بها الذهاب للمعبد بالقارب