بناءً على توصيةٍ من أعضاءِ وكالةٍ سياحيةٍ قُمتُ بالحجز في هذا الفندق لمدةِ تسعِ ليالٍ في منتصف يناير 2013. كنتُ أنثى مسافرةٌ وحدها من أجل الدراسة. يا له من اختيارٍ ممتازٍ حقاً كمكانٍ للإقامة! كنت قلقةً قليلاً، من الإقامة في إقامة B&B (سرير وإفطار) في الضفة الغربية، لكني لست بحاجة لأن أكون قلقة. إن الفندق مردودٌ رائعٌ بالنسبة للمال المدفوع. الانطباع الأول المكتسب عند الوصول جيدٌ، حيث كانت التوصيلة المجانية من المطار بمثابة حدثُ ترحابٍ كبير ظل معي طوال إقامتي. الواجهة الخارجية جميلة، ومُحافظٌ عليها جيداً، ورائعة للغاية. هناك حمام سباحة صغير، يُنظف يومياً، وهو مكانٌ لطيفٌ من أجل حمام شمسي. كانت الغرف مفاجأة عظيمة! أكبر مما توقعت، وبها الكثير من أماكن التخزين، وحمامٌ جيدٌ به دش، ونوافذ فرنسية، تفتح إلى الخارج في بلكونة ذات إطلالات يموت المرء ليشاهدها! والأكثر أهمية، كانت الثلاجة الكبيرة، التي كانت مثالية لجميع المياه والفانتا التي اشتريتها من ميني ماركت صغير في الجوار، إلى جانب النيل. وكان هناك تليفزيون صغير، و wifi (توصيل لاسلكي على الإنترنت). قد أذهلني هذا حقاً، حيث أن هناك فنادق أغلى ثمناً في الضفة الشرقية، تطلبُ ثمناً كبيراً لقاء هذه الخدمة. كان الإفطار جميلاً، ويتم تناوله في مطعم السطح العلوي. إن المكان الوحيد الأفضل الذي يمكن تناول الطعام فيه وبه مناظر مماثلة، هو فندق (مينا هاوس) بالقاهرة! المناظر كانت للنيل، ولمعبد الأقصر على بعد ياردات قليلة. لم يمكنني حقاً طلب أكثر من هذا! كان أفرادٌ الطاقم محترفين ممتازين، والأهم من هذا هو أنهم كانوا طيبين جداً. لقد جعلوني أشعر بالترحاب الشديد...بناءً على توصيةٍ من أعضاءِ وكالةٍ سياحيةٍ قُمتُ بالحجز في هذا الفندق لمدةِ تسعِ ليالٍ في منتصف يناير 2013. كنتُ أنثى مسافرةٌ وحدها من أجل الدراسة. يا له من اختيارٍ ممتازٍ حقاً كمكانٍ للإقامة! كنت قلقةً قليلاً، من الإقامة في إقامة B&B (سرير وإفطار) في الضفة الغربية، لكني لست بحاجة لأن أكون قلقة. إن الفندق مردودٌ رائعٌ بالنسبة للمال المدفوع. الانطباع الأول المكتسب عند الوصول جيدٌ، حيث كانت التوصيلة المجانية من المطار بمثابة حدثُ ترحابٍ كبير ظل معي طوال إقامتي. الواجهة الخارجية جميلة، ومُحافظٌ عليها جيداً، ورائعة للغاية. هناك حمام سباحة صغير، يُنظف يومياً، وهو مكانٌ لطيفٌ من أجل حمام شمسي. كانت الغرف مفاجأة عظيمة! أكبر مما توقعت، وبها الكثير من أماكن التخزين، وحمامٌ جيدٌ به دش، ونوافذ فرنسية، تفتح إلى الخارج في بلكونة ذات إطلالات يموت المرء ليشاهدها! والأكثر أهمية، كانت الثلاجة الكبيرة، التي كانت مثالية لجميع المياه والفانتا التي اشتريتها من ميني ماركت صغير في الجوار، إلى جانب النيل. وكان هناك تليفزيون صغير، و wifi (توصيل لاسلكي على الإنترنت). قد أذهلني هذا حقاً، حيث أن هناك فنادق أغلى ثمناً في الضفة الشرقية، تطلبُ ثمناً كبيراً لقاء هذه الخدمة. كان الإفطار جميلاً، ويتم تناوله في مطعم السطح العلوي. إن المكان الوحيد الأفضل الذي يمكن تناول الطعام فيه وبه مناظر مماثلة، هو فندق (مينا هاوس) بالقاهرة! المناظر كانت للنيل، ولمعبد الأقصر على بعد ياردات قليلة. لم يمكنني حقاً طلب أكثر من هذا! كان أفرادٌ الطاقم محترفين ممتازين، والأهم من هذا هو أنهم كانوا طيبين جداً. لقد جعلوني أشعر بالترحاب الشديد لدرجة أنني عندما كنت مغادرةً، كان الموقف وكأنني أرحل عن أصدقاء. بالتأكيد سأقوم بالحجز في (المسلة) في رحلتي القادمة، ولن أتردد في أن أوصي به للمسافرين الآخرين. من فضلك، كن على راحتك في الاتصال بي إذا كان لديك أي أسئلة.المزيد
عرض عدد أقل