أبرز المتحف بعض الأدوات الخاصة بالتحنيط و التي ما زالت على حالتها ، عرض متدرج لعملية التحنيط... طالع المزيد
أبرز المتحف بعض الأدوات الخاصة بالتحنيط و التي ما زالت على حالتها ، عرض متدرج لعملية التحنيط... طالع المزيد
يهدف المتحف إلى إبراز تقنيات فن التحنيط الفرعوني القديم التي طبقها قدماء المصريين على العديد من... طالع المزيد
يحتاج المتحف المزيد من الجهد والتفاصيل ويختلج لاضافه بصريات وصوتيات تشرح المعلومات بصوره اكبر تليق بتاريخ التحنيط ولغزه المحير حتى الان
يهدف المتحف إلى إبراز تقنيات فن التحنيط الفرعوني القديم التي طبقها قدماء المصريين على العديد من المخلوقات وليس على البشر فقط، حيث تعرض في هذا المتحف الفريد مومياءات لقطط وأسماك وتماسيح، كما يمكننا أيضا معرفة الوسائل التي كانت تستخدم في تلك العملية.
يشغل المتحف مساحة حوالي 2035 مترا مربعا ويحتوي على قاعة العرض التي تضم بدورها قسمين، الأول: الطريق المنحدر حيث توجد عشر لوحات معلقة تبين تفاصيل طقوس الموكب الجنائزي والإجراءات التي تتبع من الموت وحتى الدفن من واقع بردي آني وهوـ نفر المعروضتين في المتحف البريطاني ، والثاني ويبدأ في نهاية الطريق المنحدر وتعرض فيه أكثر من ستين قطعة في 19 نافذة عرض زجاجية كما يحتوي على قاعة محاضرات وغرفة الفيديو وكافيتيريا.
أبرز المتحف بعض الأدوات الخاصة بالتحنيط و التي ما زالت على حالتها ، عرض متدرج لعملية التحنيط بالرسومات مع وضع الدواليب الزجاجية لكائنات محنطة و شرح لمحتوياتها . المكان يستحق الزيارة والتفكير في معنى نهاية المخلوقات