لايزال شامخا بيت من بيوت الله العامرة في بقاع المغمورة ازدانت به سنغافورا جميل وبديع ومبني علي احدث... طالع المزيد
لايزال شامخا بيت من بيوت الله العامرة في بقاع المغمورة ازدانت به سنغافورا جميل وبديع ومبني علي احدث... طالع المزيد
زرنا هذا المكان جولاي 2024. المسجد كبير ونظيف . مسجد التساء بالاعلى ويمكن الصعود بالدرج او المصعد... طالع المزيد
مسجد السلطان مكانه إستراتيجي بسنغافورة بشارع العرب بالقرب من المطاعم العربية وأعجبتني فكرة قراءة القرآن بعد صلاة المغرب بشكل جماعي وقراءة الأدعية المسائية إلى وقت أذان العشاء.
جامع إسلامي في وسط شارع العرب
بالتحديد شارع مسقط
تحفة معمارية
ينصح بزيارته
جنبه الكثير من المطاعم التركية والعربية
بيت من بيوت الله الطاهرة
في سنغافورا
بالقرب شارع مسقط وشارع العرب وشارع البصرة
جميل وتصميمه روعة
واسع وتقام فيه الفروض والاعياد والجمع
المسجد كبير ويقع في منطقة حيوية عند شارع العرب وزيارته لا ينبغي تفويتها
كما اعجبت بالروحانية التي شعرت بها داخله
مسجد سلطان يقع المسجد في شارع مسقط شمال طريق الجسر داخل منطقة كامبونج جلام من منطقة تخطيط روشور في سنغافورة، ويعتبر المسجد أحد المساجد الأكثر أهمية في سنغافورة، قاعة الصلاة والقباب تبرز ملامح النجوم المرصعة .
التاريخ
عندما تم تنازل السنغافوريين إلى البريطانيين في عام1819 من قبل امنغونغ عبد الرحمن رئيس الجزيرة والسلطان حسين شاه جوهور، اكتسبت سنغافورة ثروات صغيرة في مقابل قوة البريطانيين، كما منحت السير ستامفورد رافلز في امنغونغ عبد الرحمن والسلطان حسين شاه جوهور راتب سنوي وخصصت كامبونج جلام مكان لإقامتهم.
تم تخصيص المنطقة المحيطة بكامبونج جلام للملايو وغيرهم من المسلمين، وبني السلطان حسين قصر هناك وجلب عائلته والوفد المرافق له بالكامل من جزر رياو، وجاء العديد من أتباع السلطان حسين شاه جوهور وأتباع امنغونغ عبد الرحمن إلى كامبونج جلام من جزر رياو وملقاوسومطرة، ثم قرر السلطان حسين بناء مسجد يليق بمكانته مكانة المسلمين، وقال انه سيبني مسجد بجوار قصره في الفترة (1824 - 1826) بأموال تم جمعها من شركة الهند الشرقية[1]، مع سقف هرمي ثنائي وكان من صميم نموذجي، وتم استبدال المبنى الأصلي بمسجد جديد فيما بعد .
الادارة والترميم
وترأس إدارة المسجد علاء الدين شاه حفيد السلطان خسين حتى عام 1879، وفي عام 1914 تم تمديد عقد الإيجار من قبل الحكومة لفترة 999 سنة وتعيين مجلس إدارة جديد للأمناء مع ممثلين اثنين من كل فصيل من المجتمع الإسلامي، في وقت مبكر من عام 1900 أصبحت سنغافورةمركزا للتجارة الإسلامية والثقافة والفن، وأصبح مسجد سلطان صغيرا جدا لهذا المجتمع المزدهر، وفي عام1924 وهو العام المئوي للمسجد وافق أمناء المسجد على خطة لإقامة مسجد جديد، وكان المسجد القديم في ذلك الحين في حالة يرثى لها.
اعتمد المهندس دينيس سانتري والمهندس ماكلارين أسلوب إحياء العمارة الهندية-الساراكينوسية وتضمن البناء بناء مآذن وادرابزينات، وقد تم الانتهاء من المسجد بعد أربع سنوات في عام 1928، وقد بقي مسجد السلطان دون تغيير أساسي منذ تم بناؤه، ولكن الإصلاحات الوحيدة التي نفذت هي في القاعة الرئيسية وذلك في عام 1960 ومرفق المضافة في عام 1993، اليوم المسجد تحت ولاية مجلس أوغما الإسلامي في سنغافورة .
لايزال شامخا
بيت من بيوت الله العامرة في بقاع المغمورة ازدانت به سنغافورا
جميل وبديع
ومبني علي احدث الطرق التقليدية
متأثراً بالمعمار الإسلامي