موقع الفندق أمام البحر ويفصل بينهم طريق ساحلي يقع عليه كثر من المعالم الرئيسية في المدنية، كما أن للفندق شاطى خاص رائع ويضم مطعم جميل خاصة في المساء.
الفندق له ما يفوق العشرة سنوات غير أنه ما يزال يتمتع برونقه ونظافته وكأنه جديد.\
موظفي الفندق والذين أثني على جميع من قابلت منهم بلا استثناء وأخص بالذكر الموظفة المسؤولة عن الكونسيرج أ. شيما وكذلك موظفة الاستقبال في مطعم الافطار "كالا" أ. نيرفين.

وحقيقة في أن الخيارات الأخرى للفناق بهذا المستوى قليلة في وسط الاسكندرية والذي يجعله الخيار الأول للسكن خلال هذه الفترة.

احتل الفندق في اخر زيارة لي الي مدينة الاسكندرية المرتبة الاولي بدون منازع ليكون اسوء فندق - اذا اردت النزول في هذا الفندق ابتعد عن غرف الدور الرابع و يفضل الاقامة في الجزء المجدد لهذا الفندق فالدور الرابع لا يصلح للاستهلاك الادمي بل يسبب اضرار لمن يعاني من الربو و الحساسية - الاسوء اطلاقا بكل معني للكلمة و لا تستحق الغرفة مبلغ ٤٥٠ دولار اطلاقا

مستوى نظافة المنشأة دون المستوى،،
سجاد الغرفة قذر جداً ، رائحة الدور سيئة بسبب إشعال فحم الشيشة ، طعام الإفطار بدون اي طعم بالرغم من التشكيلة الواسعة للاختيار، وصف الغرفة عند الحجز " غرفة مطلة على المسبح" هذا صحيح ولكن مسبح فارغ مليئ بالقاذورات والمنطقة المحيطة به مهملة وكأنه فندق مهجور حتى لو كان فصل الشتاء لا يجب إهمال المنطقة بهذه الطريقة.