مكان لطيف جدا لتناول وجبة .. لكن الاسعار مرتفعة جدا ... لانه مطعم داخل فندق .. لكنه مطعم جيد جدا و الخدمة ممتازة
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.
مكان لطيف جدا لتناول وجبة .. لكن الاسعار مرتفعة جدا ... لانه مطعم داخل فندق .. لكنه مطعم جيد جدا و الخدمة ممتازة
2 - 6 من 109 تعليق
قمت بزيارة المطعم يوم 14-2-2015 فى عيد الفالانتاين أنا و زوجتى و معنا العديد من الأصدقاء و زوجاتهم أو أزواجهن
كانت أول زياره لى للمكان ، النقاط التى أعجبتنى :
- المنظر من داخل المطعم رائع للغاية ، مشهد على كوبرى ستانلي الشهير بالأسكندرية رومانسى و خلاب
- عازف للبيانو و مغنى فرنسي غنى العديد من الأغانى الفرنسية الشهيرة و كان الجو العام جميل
النقاط التى لم تعجبنى:
- من أحد المستحيلات التوصل إلى مكان لركن سيارتك ، أضطررت لركنها فى أحد الشوارع الجانبية البعيدة و السير لمقر المطعم
- أصابنى العاملون بالتوتر بسبب توترهم ، و بالتحديد مسؤول مائدتنا فى آخر المطعم و لا أذكر إسمه و كان يرتدى بدلة سوداء لكنه كان يتعامل بعصبية و بدون لياقة و قد لاحظ الجميع ذلك ، من الطراز الذى يرفع طبقك من أمامك دون أن يسألك إذا ما كنت قد إنتهيت ، أو يضع أطباق الطعام بعنف على الطاولة لدرجة أن الطعام يكاد ينسكب من فوق الطبق! شيء فى غاية عدم اللباقة
- الطعام كان سيء جداً ، فى البداية طلبنا وجبة سمك فيليه (و التى أكدنا على مسؤول المائدة أنها فيليه بدون شوك لأن زوجتى لديها حساسية من شوك السمك ، و أكد لنا أنا لا يوجد بها شوكة واحدة) و عند وصول الأطباق كانت مليئة بالشوك كأى سمكة عادية و لم تكن فيليه ، مسؤول المائدة أخذ يجادلنا بشكل مستفز بأنه من الطبيعى أن يكون هنالك شوك حتى تصدقوا أنه سمك!
- إستبدلنا السمك بطبق سكالوب بانيه و الذى كان لونها شبه أسود دليل على عدم تغيير الزيت المستخدم ، و مليء بالزيت لدرجة أن قطعة اللحم تنزف زيتاً عند الضغط عليها بالشوكة ، تركنا الطعام و لم نكمله
- على الرغم من أنها كانت مناسبة الفالانتاين و جوى الأغانى الفرنسية إلا أن العاملين فى المكان وضعوا ماتش كرة قدم على الشاشة المجاورة مما أفقد الليلة شيئاً من رونقها
- كان مسؤول المائدة دون أن ننتبه يقوم بأحد أكثر الحركات الدنيئة و التى أكرهها و تجعلنى أنفر من أى مكان و أفقد كل إحترامى لإدارته ، و هى أن يقوم بفتح زجاجات المياه المعدنية دون أن نطلب أو ننتبه و يقوم بملء الكؤوس بمجرد أن نشرب منها و إعادة الملء ، و عند الحساب فوجئنا بأن ثمن زجاجة المياة الواحدة 15 جنيهاً (4 جنيهات فى الخارج) و بمطالبتنا بمبلغ 105 جنيهاً فقط نظير المياه و التى لم نطلبها !! أراها طريقة متدنية للتعامل مع الزبائن و نوعاً من السرقة المقننة و إستغلال الزبائن
أعتقد أنها كانت أول و آخر مرة لى و لكل المجموعة المصاحبة
من أفضل الأماكن التى يمكن زيارتها فى الأسكندرية - موقع متميز - طعام و شراب متميز - الديكورات تنقلك للزمن الجميل
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.