يقدم بيغ شيف أطباقه كأنها واحدة من تلك الكتب التي يصفها في قاعته بفوضوية ممتعة في أرفف ترتفع عاليًا حتى السقف. بين الطعم الحميم للمطبخ المنزلي، ولمسة الشيف، يظهر البنيديكت سفيرًا رفيعًا لوجبة الفطور. أحببت هذا المكان، وسأزوره للعشاء، في الساحات الخارجية المتاحة للمدخنين.
هل تمتلك أو تدير هذه المنشأة؟ اطلب إدراجك مجانًا للرد على التعليقات وتحديث ملفك التعريفي والمزيد.